بنشاب : حرب العصابة ليست حربنا إنما حربنا من اجل إحترام الدستور و القانون و وقف استهداف القائد الاسير و توفير العلاج له و احترامه و تقديره و الاعتذار له و الإعتراف بجھده و حقه في تحديد نمط الحياة الكريمة التي يرضاھا لنفسه ، و احترامنا و احترام حقوقنا المكفولة دستوريا و تلك مطالب الحد الادنى...
بنشاب : العبرة بالقدرة على الإنجاز
والدخان الأبيض لا يكتنز
ليست المرة الأولى التى يكون فيها فاصل زمني بين تعيين وزير أول وتعيين أعضاء حكومته؛
مراجعة الجريدة الرسمية تكشف ذلك بوضوح:
بنشاب : كما قلنا دائما وكما جاء في تصريح الفدرالي السابق محمد ولد عابدين نائب رئيس حزب جبهة التغيير مساء اليوم لا يمكن لولد الغزاوني أن يحارب الفساد بتمكينه للمفسدين من الدولة ومواردها كما فعل في مأموريته الأولى، ولا يمكنه شق طريق للإصلاح ومحاربة الفساد بغير الرجوع للبداية و تصحيح المسار و اتباع نهج الإصلاح والإنجاز الذي دشنه فخامة الرئيس محمد ولد
بنشاب : من ھنا بدأ تنفيذ خيوط المكيدة و غلبت روح الانتقام على كل الذكريات و اللحظات والدعم و الھدايا و تم تحديد الضحية و حصره و حصاره و اصطياده في البركة العكرة التي تربع على كرسيها الھزاز رفيق السلاح و مكمن الثقة و مدفن الذكريات و الاسرار ، والضحية قد حمى ظھره يقينا لا ظنا و أمن نتاج جھده للوطن و محاصيل عرقه لنفسه و أسرته الصغيرة المستهدفة.
بنشاب : ذات مساء ونحن في السفارة الصينية بانواكشوط ومعنا أحد الوزراء في العشرية الماضية حدثنا السفير الصيني بكل مرارة فقال : "أفهم أن انواكشوط بنيت على عجل دون تخطيط عمراني لائق ولكن انظروا إلى حي النجاح الجديد الذي بدأ بناؤه حديثا وفي وقت متزامن وملاكه غالبيتهم من الميسورين فلماذا لا تقوم الدولة الموريتانية بتخطيطه وجعله نموذجا لتنمية المدينة الجديد
بنشاب : لا أحد سينسحب من وجوه النظام بمحض إرادته، ولا حزب سيحلّ، ولا سبعيني سيعود من حيث أتى مادام الشباب يتفرجون عليهم.
البرلمان سيبقى غرفة تسجيل، والوزير سيبقى كومبارس، والحزب سيظل دكّاناً، والخطاب الشعبوي سيمتدّ أكثر...
الطبيعة تأبى الفراغ، والبشر لا ينسحبون إن لم يجدوا من يزيحهم.
بنشاب : حينما يصل الأمر حد نزول النظام إلى حضيض معاملة السجناء الرموز و يتطلب علاج المريض المسجون شھادات و رأي اختصاصيين و ھو الذي سبق أن تقدم اطباؤه بشھادات ذات مصداقية لحيادية مصدرھا و لاستقلالية اصحابھا و لتجردھم من ضغوط الساسة و السياسيين عكس الحال عندنا ففي الوطن المشتھى تقبع الكفاءات الوطنية تحت كم ھائل من الضغوط يمتد ما بين المجتمع العتيق و ال
بنشاب : تعاني عاصمة ولاية إينشيري أكجوجت منذ أسابيع من موجة عطش خانقة وسط غياب تام لكل مؤشرات حلحلة أو حل تلك الأزمة باستثناء صهاريج توزع كميات محمدودة لاتفي بأبسط حاجيات الأفراد أحرى الأسرة والمزارعين والمنمين والورشات المنتشرة بالمدينة رغم إرتفاع الأصوات المنددة بالوضع المزري والمطالبة بتسوية الأزمة القديمة الجديدة تسوية نهائية لاكن من غير جدوى فل