بنشاب: سواء على مستوى الحكومة، وفيما يخص غالبية الوظائف العمومية الحيوية للدولة داخليا وعلى مستوى التمثيل الدبلوماسي بالخارج والأمر سيان في "حزب الدولة" ، ظل رئيس الجمهورية غزواني رهين الحرس القديم، ولم يستطع التصرف خارج حظيرة المفسدين على تباين حجم ذلك الوصف لدى كل واحد.