بنشاب : تتجه حقوق العمال والموظفين إلى مزيد من الانتهاك والسلطوية المفرطة بحق العامل وحرمانه من أبسط حقوقه ، وإجباره على الانصياع لأوامر رب العمل تحت وابل من الاجراءات التعسفية الغير إنسانية والغير قانونية .
بنشاب : يدرك الشعب الموريتاني اليوم و قبل اي وقت مضى عدم جدية حكومة وقفت عاجزة عن توفير حبة طماطم لأمة همها اليوم و هي التي كانت مضرب المثل في الايثار، الغذاء و الطعام.
بنشاب : يمتاز المجتمع السوننكي المنظم بعقد إجتماعات للصغير والكبير وحتي الدقيق من شؤون قراهم فلكل قرية أصبحت مستقلة مكان للإجتماع ويكون في الماضي عريش وفيه مكان يجلس عليع أكابر القوم ورئيس القريه السوننكيه وعادة مايكون للقرية مجموعة من الحكماء الذين يجتمعون لكل نازلة تهم القرية ويجلسون علي الخشب المخصص للجلوس خشب الجكره والتي توجد عادة وسط القريه و
بنشاب : لم يعد متاحا احتكار الممارسة السياسية فالعلاقات الثنائية وتعدد الحلفاء واستمرار تأسيس التجمعات الإقليمية والدولية وغيرها من العوامل حدت من خصوصية الممارسة السياسية وألغت الكثير من احتكار الخصوصية وحرية اتخاذ القرار لترابط المصالح وللاعتماد المتزايد على ما يقدمه الحلفاء في كافة ، المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية الطاغية في الألفية الجدي
هكذا، تسحب ملفات المتابعة الواحد بعد الآخر ولو بحجة غير مقنعة مهما كان ثوبها القانوني الذي تلتحف به، بعد أن شغلت الناس وملأت الفضاء الإعلامي، وتحرك فيها الكل، وكأن سنة كاملة من البحث والقضاء والإهانة، والسجن، والإقامة الجبرية، وهتك الأعراض، وتسليط ادعياء الإعلام وكتائب المتملقين والمنتقمين، والحركات السابحة في الأجواء الموبوءة، يسلقون الناس بألسنة حد
بنشاب : في تدوينة له جديدة و على حسابه الخاص فيس بوك كشف الوزير السابق محمد ولد جبريل عن لقاء الوزير السابق ولد احمد ازيد بيه بالرئيس الحالي و ما اثارت من ضجة على المواقع الاخبارية و وسائل التواصل الاجتماعي قال فيه ان الرئيس السابق ولد عبد العزيز لم يطلب قط وساطة اي كان و ان الحل عنده هو في التطبيق الحرفي للدستور و القانون...
بنشاب : تسريب نتائج الباكلوريا، هي آخر ما تفتقت عنه ذهنية عصابة مفترضة للعبث بقاعدة بيانات وزارة التهذيب؛ لكن من المفارقات أن تعلن الوزارة عن تشكيل لجنة تحقيق، فنتفاجأ قبل بدء عملها بأن التهم جاهزة على مواقع التواصل الإجتماعي و الإعترافات تتوالى من الطرف الثاني المحتمل دون أن يقودنا هذا الإعتراف "المجاني" إلى هوية هذا الطرف و خيوط الجريمة السيبرانية
القوانين الجمهورية مطبقة في مجتمعات اسلامية مقهورة " التخديج"
(فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ )
اتضح من النقاش القانوني بين فريق ولد عبد العزيز و الفريق الذي سمى نفسه دفاع الدولة على غير وجه حق ما يلي: