بنشاب: الحقبة الزمنية الراهنة شكلت استثناء في تاريخ الوطن المعاصر و عبرت عن مدى ابتعاد غالبية  النخبة السياسية عن نضال الجماهير الازلي ومطالبهم الملحة و المتكررة من اجل العمل الجاد حتى يطبق شعار الوطن المعلن والمعتمد كما هو لا كما تعاملت معه اغلب الأنظمة باعتباره مجرد عبارات جامدة على ورق في الرفوف لا علاقة لها بواقع الجمهورية في اذهان ساستها وسادتها

بنشاب : ما أجمل ان تكون غائب حاضر على ان تكون حاضر غائب

في السياسية لا مجال للمساومة على المواقف ما دامت مبنية على وقائع حقيقية وملموسة، متزنة ومتناسقة مع رغبات الناس، وآمالهم، وأحوالهم، وما يتعرضون له عن قصد أو عن جهل من السلطة الحاكمة.

بنشاب: كتبت الرفيقة الدكتورة 

 هويدا علي : 

 الأمينة القطرية لفرع مجلس الشباب العربي القومي في جمهورية مصر العربية.   

بنشاب: ردا على بيان  وزارة العدل ... لم يعد ممكنا مغالطة شعبنا و لن ندع ولد الشيخ سيديا وحده يغالب الحيتان. 

-في زمن عزيز.. كانت موريتانيا ورشة بناء .. في كل شارع من شوارع العاصمة الكبيرة.. والتي لها أهمية من حيث كثرة حركة السيارات عليها.. تجد من يعملون على توسعتها ورص ارصفتها... ولذلك.. فإنك عندما تسير عليها وخاصة بالليل تتذكر إنجازات عزيز رغم قلتها.. وتشكره عليها...

بنشاب: نقل مصدر إعلامي عن مصادر خاصة، قرب استدعاء وزير أول ووزير عدل سابقين، على خلفية التصريحات التي أدلى بها المستشار أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا، والتي اتهم فيها جهات حكومية بالتمالؤ لإخفاء ملف يتضمن تفاصيل استيلاء عدد من أعضاء الحكومة الحالية ومتنفذين حينها على ملايين الدولارات، هذا بالإضافة إلى إفلاس بعض المصارف جراء النهب الذي تحدث عنه، ويعن

بنشاب: لك الله يا شعبي

بنشاب: يارسول الله صلى الله عليك وسلم
سيدي ومولاي وشفيعي..هل يعقل انهم لم يأخذوا من انسانيتك ولم يتعلموا منها!!!
سيدي
يكررون أحاديثكم الشريفة وينشرون سيرتكم المباركة لكنهم يظلمون.

بنشاب/: لايمكن لاي كان تجاهل دور الإذاعة في تقديم خدماتها (لمستمعيها) فالإذاعة تختلف عن التلفزيون وعن شبكات 

بنشاب: من أقصى منبذ في المنكب القصي حيث تعرجت متماشية مع تموجات مياه النهر تجاعيد خطوط أسفل خريطة المنكب ذاك مؤذنة بصب المقاطعة الوليدة ذات صباح أو مساء قريب في نهر اعتاد أن يجري ممتلئا بفضل الله ورحمته في كل سنة اعتياد التعليم أساسيه وثانويه على الانحسار معنى ومبنى بفعل الفساد الممنهج في كل سنة! أكتب إليكم.