بنشاب: نص مقال عن الحزب و بعثاته و أطر كيفة و مشايخها و المدينة و حاجاتها،، و كأنه ""لسان حال"" كل ولاية بأطرها و مشايخها و حاجاتها...في بلادنا موريتانيا...
بنشاب: لايمكن أن يزدهر قطاع، دون القطاعات الأخرى، أين الفنان الموريتاني في النجومية العالمية، وأين الممثل الموريتاني الذي أحرز السعفة الذهبية، ونال جائزة الأوسكار، وأين الأفلام الموريتانية، والمسلسلات الموريتانية في القنوات الفضائية الدولية، والى متى سنظل نستهلك ادراما المصرية والسورية والمكسيكية والخليجية والسورية والهندية، ونتسمى بأسمائهم، حتى باتت
الهذا الحد وصل نفوذ النافذين، و ظهر ضعف الدولة و الإدارة في وجه، سلطة المال و الجاه؟؟؟؟
أين سطوة و جبروت الدولة إلا في وجه بسطاء سلميين (نساء عزل و عجزة ضعاف) خرجوا يوما بعد ان فعلت بهم روائح المكبات و دخان حرائقها أيما فعل(لحويط لكصير) فكان التنكيل و القمع و السحل...؟؟؟
بنشاب : لماذا يتم تجاهل منظومة نقل عام، و تقنين و تنظيم النقل بصفة عامة، و الحضري بصفة خاصة؟؟؟؟
ان منظومة نقل عام حديثه و مدروسة تعد ذات اهمية فى مكافحة الفقر و البطالة...
فبإنشاء منظومة نقل عصرية حضرية سيكون ذلك ايجابيا لتوفير و خلق فرص عمل للحد من الفقر و البطالة...
ثلاثة أحداث أعادت فتح ملف تاريخ الكادحين؛ وهي: وفاة الأستاذ محمد المصطفى ولد بدر الدين رحمه الله، وهو أحد مؤسسي وقادة الكادحين، وما نشر في تأبينه من أخبار وآراء؛ وظهور طبعة جديدة من كراس “سطور حمراء” الذي وثق وعرض ألوانا نادرة من أدب الكادحين يزيد عمر بعض نصوصها على نصف قرن، وما دار حوله من نقاش وتعليق؛ وسلسلة مقالات كتبها الأستاذ بدن ولد عابدين بعنو
بنشاب : دوّنت خلال السنوات الماضية تحت هاشتاغ #خللنا_الأخلاقي عن بعض الانحرافات والاختلالات المجتمعية والمهنيّة والتّديّنية. وهو ما أرجو أن أجد فرصة للعودة إليه هذه الأيام.
بنشاب : كتب الأستاذ و العميد الطالب أخيار بإسم الشرعية ( Au nom de la légalité) افتتح العميد مقاله الشيق بهذه المقولة الشهيرة التي لا شك أنها ستغيظ أعداء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز....