بنشاب: ينتابني فضول جامح في دراسة أنماط الصداقة بين الأفراد وتعميقها رغم عابثات الزمن ..
كنت اظنها بناء مرصوصا لا يتصدع بسهولة، إذا لم يتعلق الأمر بالقضايا الدينية او الوطنية ...
بنشاب : لم يكن الميتاق ترفا سياسيا ولا محاولة رأب صدع اجتماعي ولا تقليل فارق اقتصادي بل كان تحصين متعمد لمشروع وطني فشلت نخبه في مصارحة الضحايا بتعمدها ظلمهم تحت شعار الجمهورية وبانظمة شمولية وديمقراطية كرست اهمال تحسين وتحصين المشروع تاركة تعزيز الوحدة الوطنية للزمن وآفاته ، لذالك حتمت لحظة الوطن وسنة التغييرومشاركة الضحايا واحفادهم النخبة ومن يدور
بنشاب : في شهر تتنزل فيه الرحمات، أوله رحمة ووسطه مغفرة وأخره عتق من النار يأبي القضاء الموريتاني أن يتوب ويكفر عن الذنب الذي اقترف في حق الرئيس الرمز السيد محمد ولد عبد العزيز الذي تكالب عليه الأعداء الحاقدون (الساسة والضباط الفاسدون) والمؤجورون الطامعون (القضاة والنواب المرتشون)، هذه المنظومة التي نخرت وخربت هذا الوطن المنكوب وحولته إلى جحيم لغير
بنشاب: كتب الزميل الإعلامي المتميز لمن محمد احمد عن واقع معاش و تردي للأوضاع على شتى الصعد, و نخبة فاسدة فاشلة متربحة أتت على الأخضر و اليابس و تركت غالبية شعب مقهور سياسيا و اقتصاديا و اجتماعيا فأي فساد أعظم، و هل هو الطريق إلى إعلان "إفلاس الدولة...."...:
(*)-عندما يكون الفساد فضيلة !!
الموريتانيون ملة واحدة !
بنشاب : اللهم أرينا فيهم عجائب قدرتك، اللهم إنهم لا يعجزونك، اللهم إنهم سرقوا وطننا، وابتلعوا خيراته ونهبوا بلدنا واستباحوا ثرواته، اللهم سلط عليهم جيشنا فلا يرحمهم وشعبنا فلا يخافهم، اللهم كل من منهم ابتلع قطرة ماء أو مقدار حبة خردل من طعام أصله من المال العام أو الخاص للشعب، كل من أنتهك حرمة هذا الشهر الفضيل وجلس يترقب أن يتقاسم معهم من قوت هذا الش
بنشاب: في الأروقة الإدارية تتراكم أوجاع المنكوبين الذين يسوقهم نحس الطالع إلى التدحرج بين منعرجات المصالح العمومية، والضياع في أزقتها الملتوية، حيث يتفنن الذباب البشري في تفريخ فقه الكفر بالوطن والوطنية…الموظف الكبير يمارس سلطته بمزاجية مالك القطيع… وصغار الموظفين والموظفات يبالغون في احتقار المراجعين الذين تلجئهم كبرياؤهم، أو انحطاط مقامهم على سلوك
بنشاب : ليس في العنوان أية شحنة إثارة، بل هو توصيف لواقع ووقائع صادمة يبدو أنها حيكت بأوامر مباشرة من عملاء رجال الأعمال داخل مؤسستنا الأمنية، مستهدفة الرمز الوطني السيد محمد ولد عبد العزيز، فبعد أن فشلت كل الخطط التي رمت للنيل من سمعته وضرب معنوياته وظل الرجل صامدا داخل السجن وخارجه، وحين لم تبلغ المضايقات غايتها، بلغ الحقد من القوم كل شطط، وسولت له
بنشاب: شرف رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني خرجي دفعة المدرسة الوطنية للإدارة والصحافة والقضاء لهذا العام بحضوره شخصيا وركز فخامته في الخطاب الذي ألقاه بهذه المناسبة على إظهار بعض الخصوصيات التي تتعلق بهذه الدفعة من حيث العدد وتنوع التخصصات ونسبة العنصر النسوي أولا ثم على إبراز المهام الجسام التي تنتظر هذا العدد الكبير من الشباب والشابات