
لم يكن عزيز (مشتاك) للرئاسة.. لأنه كان السبب في تولي أربعة رؤساء للرئاسة.. ولذلك لم يقمع ولم يكبل الحريات.. لأنه كان واثق من نفسه..
عزيز أراد أن يكون تاريخا في وطنه يشار إليه بالبنان.. فجسد ذلك في مشاريع وبنى تحتية لم يسبقه إليها أحد .ولن اسرد المشاريع لانها واقع يتحدث عن نفسه..