بنشاب: على لسان البنت مريم بنت محمد سعيد
بنتٌ أنا، لكن لا كالبنات!!.. نهاري هراوات ومتفجرات ودخان وضرب بالعصيّ على المقاتل.. ليلي كوابيس وتمتمات وذكريات مع الدرك الجاثم على صدر أبي.. وأنت، سيادة الرئيس، ترمي بصوت أبي، خلال الاستحقاق الذي أوصلك إلى مقعد هامان، في مكب النفايات حيث القمامة عنوان للموت وفصل من تراجيديا ازدراء المهمشين.