بنشاب: طالبت مختلف الأذرع السياسية والإعلامية المساندة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ببث مباشر على وسائل الإعلام المحلية والدولية للمحاكمة الباطلة المزعم تنظيمها في قابل الأيام.
سأحدثك أخي الكريم ، قليلا عن محطات مهمة، في حياة الأستاذ، أحمدو شاش ، وسأعلن، عن بعض ثروته، التي حرص الأستاذ على مر هذه السنين ، على إخفائها، وحرص على اكتنازها، ووزعها، على أهل البيوت، و والأكواخ، وأهل القصور المنيفه،الشاهقة......
ولكم أن تستغربوا....
بنشاب : عطفا على بيان الوكالة الوطنية لسجل السكان و الوثائق المؤمنة، المعنون ب:"حق الرد" على منشوري الذي تحدث عن منع الوكالة لعائلة الرئيس السابق من استخراج بعض أوراقهم الثبوتية، البيان الذي فند كل ما جاء في المنشور، فإنني أقدم ردا و بالوثائق على الفقرة التي تحدثت عن عدم تقدم حمزة ولد عبد العزيز ابن الرئيس السابق بطلب لدى المؤسسة للحصول على بطاقة تع
حان الوقت ليعلم الذين أعلن لهم فخامة الرئيس محمد ولد الغزواني في خطاب ترشحه عن أخوته الضاربة في قلب التفاني و المودة لزوجة صديقه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز السيدة الأولى السابقة مريم بنت أحمد الملقبة تكبر أنها تتعرض_ منذ استلام أخ لم تلده أمها للحكم _ لأنواع المضايقات هي وأطفالها الصغار من رواد المدارس، فمنذ وقت طويل وهي تراجع الحالة المدنية
بنشاب : عمل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز على تأمين الموارد الوطنية من خلال استشراف المستقبل وتفعيل رؤية استراتيجية ثاقبة، كان للطاقة منها حظ الأسد، ففي الوقت الذي شعر بزحف التهديد القادم من الجنوب، بادر بالعمل على الرد الرادع و غير المباشر على المطامع الخارجية في مناطق استخراج الثروات الحدودية عبر تشييد ميناء انجاگو في موقع يشكل شوكة حلق تنافسي
بنشاب: من المعروف أن الرئيس ولد الغزوانى فى ظل ولد عبد العزيز لم يكن ميالا للمعارضة او حتى لإبداء الرأي إلا حين يطلب منه .. فيصوغه وفق مايتصور أنه سيكون رأي ولد عبد العزيز وهذا لايحتاج لبرهان لأنه بذاته برهان على ذاته !
بنشاب : لأن ملف العشرية انتقامي، بدأت حياكته بخيوط الخيانة و التلفيق و تم تظليله بغمائم الاستهداف و الغدر طوال فترة التحقيق المغرض المحمول على أجنحة صفحات الإفك و الزور، و ها هو اليوم يأخذ منحنى آخر من التشويق و بهرجة الإخراج، لكن وسائل التسويق لم تتغير، فنفس الصفحات الحاقدة على الرئيس السابق التابعة لأفاعي الفساد و اللؤم و الخبث خرجت من جحورها الم
بنشاب : سعداني يا ناقصة الدين و قاصرة العقل كما لووا أعناق الحديث الشريف ليزوروا فوقيتهم عليك، لقد أفحمتهم بجسارتك وأسقطتِ أقنعتهم بريح صرصر لم تبقِ من رتوشهم ما قد يحجب قبيح حقيقتهم المتكبرة، فتعرت السياسة و برزت الخلفية و تكسرت جدران زجاج الزيف ولم تنزل قطرة خجل ولا دم… ومن تخجله الحقيقة عندما تصدر من ثغر امرأة؟