بنشاب : مالذي يمكن أن يجمع بين لجنة حقوق الإنسان الموريتانية وشركة الظلم MCM الكندية والتي تسخر للجنة كل طاقاتها للدفاع المستميت عنها أمام القضاء.
 #فعلا_ضاعت_الحقوق

من صفحة / الكوري محمد حرمة على الفيسبوك

تحية طيبة..
كما وعدتكم بمواصلة سلسلة منشورات عن دور"رجل الساحل القوى" أو "داهية الساحل" الذي حير الأنظمة الغربية المهتمة بأمن المنطقة قبل أهلها، وأربك حسابات القاعدة وحشرها في الزاوية، حاكم موريتانيا القوي خلال الفترة مابين 2009-2019..
سأخصص هذا الجزء لعملية الصحراوي

بنشاب : الحرائق تلتهم المراعي ولا أثر لتدخل الدولة في اي صورة كانت، على الرغم ان بها مصالح حماية مدنية صورية تستنزف سنويا مخصصات طائلة من ميزانية الشعب وبها كادر بشري بعقود البطالة المقنعة..! 

بنشاب : مشكلة صاحب المرجن ليست في التدبير بل في طريقة التفكير،
من يفكر هو من يملكـ القرار
 قرارات "المرجن" باطلة 
#ثورة_وعي

من صفحة الصحفي و المدون: سيد أحمد ابنيجارة 

بنشاب : أتعجب من هذه النخبة التي تخدر وعي الجماهير بنظريات و أطروحات وهمية و متناقضة.
عندما يتظاهر بعضهم بالغيرة للوطن بسبب "طماطم " تاتيهم من خارج الحدود و تستفزهم تصريحات مسؤول من البوليساريو  أشار فيها إلى أن موريتانيا ستكون المتضرر الأول في حال وقوع أي حرب في المنطقة.

بنشاب : الم تكن زيارة رئيس الجمهورية لشمامه في هذا الظرف العصيب الذي تمر به بلادنا جراء انقطاع التموين الأجنبي لها من الخضروات أولى من زيارة ازويرات؟
أليس إطلاق حملة زراعية تسد النقص وتتلافى الخصاص في   مجال الخضروات ومتعلقاتها من الأساسيات الأكثر استعجالا والأقل احتمالا للتأخير ؟

بنشاب : كتب الصحفي و المدون سيد أحمد ابنيجارة :

مهما كان جرم مفوض الشرطة الذي امضي 30 عاما في الخدمة فإنه لا يستحق الطرد والتجريد التعسفي الذي وقع عليه بهذا الأسلوب السريع الغير خاضع لأي مسطرة قانونية وإدارية.
 الوظيفة العامة ليست عقد عمل خدمات منزلية بين طرفين في حل من كثير الالتزامات والحقوق..

بنشاب : لقد اكتشفنا خيوط قراصنة الحرب الإعلامية القذرة التي يخوضها النظام الحالي وفلوله ضد الرئيس السابق محمد عبد العزيز حيث خصص قنواته وصحفه و مواقعه الالكترونية المأجورة لنقل أخبار كاذبة وملفقة ليقوموا بتشويه الحقائق وتزوير الأقاويل و اختلاق القصص الوهمية التي تسعى إلى تشويه صورته وسمعته المشرفة أمام الرأي العام العالمي والوطني خاصة أن الرجل نجح في

بنشاب : هذه الصورة تكفي للتعبير عما نحن فيه من بؤس وهوان، طوابير من البشر يحشرون أمام مركز الاستطباب الوطني، فلم يجدوا في تعهداتي غير سخاوة في الوعود وشحا في التنفيذ، اللهم إليك المشتكى.