عارضنا الرئيس السابق في وقت كان معظم من يهاجمه الآن ينافقون له ويتذللون بين يديه؛ نذالة وخسة!
لم نصوت له إطلاقا، واختلفنا مع أقاربنا الأقربين؛ بسبب معارضته، ومعارضة من سبقه!
بنشاب : واسو بشور، الإقالة، دأبت حكومتنا الموقرة على قصر فترتها، مرة تمضي ساعة، ومرة نصف يوم، ومرة يوم، أو ثلاثة، فمايلبث صاحبها الى أن يتم تعيينه في منصب آخر أفضل مما كان فيه.....
بنشاب : مساهمة ميناء الصيد التقليدي المالية المتواضعة جدا (10.000 MRU) فى مهرجان ايام انواذيبو لمسرح الهواة تسيء الى سمعة المؤسسة. ولا تعكس طبيعة الدور الذى ينبغي أن يلعبه الميناء فى الحياة الاجتماعية و الثقافية لسكان المدينة الساحلية الواقعة على شاطيء من أغنى الشواطيء فى العالم بالسمك .
بنشاب: الصيد البري ممارسة راسخة في اذهان وسلوك الموريتانيين، رغم كونه ممنوعا قانونيا منذ السنوات الأولى من استقلال البلاد؛ حينها كان الناس يمارسونه بشكل حذر نوعا ما- لئلا نقول بشكل سري ؛ ومع ذلك، فإنه كان منتشرا على نطاق واسع بين صيادين محترفين وقوم آخرين يتاجرون، مثلهم، بلحم الغزلان والحبارى؛ وكذلك بين عناصر السلطات الإدارية والعسكرية لحد لا يستهان
بنشاب: "هونك دونك" تضيف أضرارا بيئية أخرى لما تقوم به من نهب و تلويث للمحيط بإنشائها لطريق يقطع التدفق الطبيعي لنهر اسبارتين(اعشاب بحرية) الذي يمتد من خليج النجمة و يحاذي كبانوهات بولاية داخلت انواذيبو، و يوفر تغذية للطيور المهاجرة و منظرا جميلا للمنطقة..
بنشاب: الوعي الذي أحدثته وسائل التواصل الإجتماعية سياسيا و حقوقيا على الأقل أمر إيجابي لحد كبير.....
ولكن الناظر لبعض الممارسات العامة كالهجرة من انواكشوط مع الرئيس و حشد الناس لإستقباله في كل مرة إرتحل فيها يوقن أن الطريق طويل و المرض عضال و أن العلاج صعب ولكن ليس بالمستحيل.....
بنشاب: في تعدي خارج القانون و بوشاية كاذبة حسب ما جاء على صفحة الصحفي الموريتاني عبد الله الخليل من تعرضه للضرب و السب و الشتم من قبل ثلاثة عناصر من الشرطة صحبة فتيات، اعتدوا عليه فجر اليوم الإثنين بينما كان يركن سيارته أمام أحد المساجد لأداء صلاة الفجر، و جاء في التدوينة :
بنشاب: منذ ثلاثة أيام ومدينة نواذيبو تعيش كرنفال زيارة الحزب الحاكم_upr_
لقاءات و وعود و أمال معلقة على هذه الزيارة لوفد الحزب......!!!
عنوان الزيارة الانفتاح على الجميع واستقطاب المغاضبين
اجتماعات على مستوى القواعد والمنسقيات
غياب ملاحظ أو عدم اهتمام من المواطن البسيط وكأن الزيارة لاتعنيه