
بنشاب : سيظل القرار الحاسم و الشهم بقطع العلاقات مع الكيان الصهيونى وجرف مقر السفارة كالنقش في أذهان كل أحرار العالم.
كما تردد في ذاكرة كل من خرج اليوم في هذه المسيرة الحاشدة اسم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الذي ترجم موقف الشعب الموريتاني الداعم للقضية الفلسطينية بالفعل الشجاع.