بنشاب: مع اقتراب كل انتخابات يبدأ سوق السياسة في موريتانيا في الانتعاش ويبدأ عرض الخدمات علي ساكن القصر الرئاسي
حسب طلبه من من يسمون أنفسهم بالمعارضة....
بنشاب: مظاهرة مطالبة بإطلاق سراح الرئيس السابق ؛ ( الرمز ) 0 قبل الرئيس السابق يستنفر شرطة النجده ومكافحة الإرهاب ؛ أما المواقع والقنوات فكأنما على رؤوسهم الطير أو كأن الخبر في سيريلانكا ؛ كما فعلوا في وقفة أوروپا وسابقاتها وسيفعلون للاحقاتها رغم أنه هو من فتح لهم المجال للكلام فلم يسكتوا إلا عن نصرته إذ ظلم ؛ بل لا يغضون الطرف إلا عن من ناصره أو عبر
بنشاب: وسكتت خلية التأزيم عن الكلام "المباح" وابتلع الجميع ألسنتهم؛ ما عاد أحد يطالب باستعادة "الأموال المنهوبة" بعدما تم تغييب الرئيس السابق؛ بسجنه وحيدا ومنفردا من بين منظومة متكاملة كانت تتولى تسيير أمور البلاد خلال عقد من الزمن !
وُئد المنطق وبدّلت نخب الفساد جلودها في مأمورية تملق جديدة تقتضي التنكر لماض كانوا شركاء في رسم تفاصيله !
بنشاب: ولد الرايس ؛ يحب القوي لِحدِّ أن يكون ملكيا أكثر من الملك ؛ ويهاجم نفس القوي إن ضعف لِظلم تعرض له ، بل ولمرض ألمّ به أو بغيره : فقد كان يُنظِّر للمأمورية الثالثة للرئيس السابق دون علمه بل رغما عنه ؛ وهو الآن من أشد الناس عليه ؛ وقد قدَّم ولد لوليد شكوى ضده منذ أشهر وجدَّ فيها ، بل انزاح عن قيادة حزب الرباط لِيتفرغ لها ؛ ولم نسمع له ركزا !
جميعنا معرضون للاصابة بكوفيد وجميعنا معرضون لتعقيدات ومضاعفات المرض وأحواله،لكن فقط، رجاءً، في حال أصابني أو عشت بعض هذه الأحوال ،اياكم ان تتسولوا العصابة لعلاجي،اياكم ان تكتبوا لهم من أجل رفعي للخارج أو الاعتناء بي،اياكم أصدقائي أن تمنحوهم فرصة التكرم علي من مالي وأموالكم..دعوني ساعتها وشأني، فربي لطيف لمايشاء، ولست لأقبل علاجا يخصون به الكتاب و الش
بنشاب: مفتاح الفرج السحري و فك شفرة التهميش السرية هو التهجم على الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز و فترة حكمه.
أيها الشاب المغبون المهمش العاطل عن العمل ابدأ طريق وصولك نحو التعيين و التوظيف، يكفي أن تكتب سلسلة تدوينات تنتقد خلالها قوة شخصية الرئيس السابق وحضوره البارز في الساحتين المحلية والدولية.
بنشاب: إجماع قل نظيره والحمد لله على كل حال ؛ سنتان حافلتان تُظلهما أجواء قاتمة ويُقلهما واقع مرير وعهدُ أنفاق مظلمة بأضواء خافتة تتراءى لقصيري البصر وفاقدي البصيرة ، أبوابه الصغرى مشرعة لمن يعطي أوصافًا لا يملكها لمن لا يستحقها والكبرى موصدة في وجوه من أحجم تشبثا بشرفه أو ألجمته بقية أخلاق أو ذرة كرامه ؛ وأنهار غائضة من خلفها سراب بقيعة يحسبه الظمآن
بنشاب: بعد إنقضاء سنتين من الحكامة الحارثية الغزوانية خفتت أصوات صدعت الرؤوس بالخطابات النارية الجوفاء ، المعارضة التي كان من الأجدر لغويا " حذف ميمها وكسر رائها "، كانت تنشر خطابات وبيانات ، تنتقد الواقع المعاش ، وتدخل في حوارت سرية مع النظام السابق " وذاك لعمري ديدن العارضات" ، تسرب من تلك اللقاءات الخِدنية ، مايشي بأنانية تلك المعارضة وشخصنة مطالب
بنشاب: كنتُ أعارض الرئيس السابق نثْرا وشعرا معارضة حقيقية وشرسه ؛ وأنتقدُ بقوة كل قراراته التي لم أرها من مصلحة الأمة والوطن ؛ وأترك تثمين عكس ذلك لغيري غالبا : على سبيل المثال لا الحصر : 1 ) المأمورية الثالثة ( رغم أنه لم يتبنها ) ؛ 2 ) التعديل المتعلق بِالشيوخ ( والنص أسفله شاهد ) ! ؛ 3 ) قطع العلاقات مع قطر !