الكيل

الكيل بمكيالين....

ثلاثاء, 31/10/2023 - 18:33

بنشاب : قدم المحامي جعفر تقديما عميقا وبدأ باللفيف الذي تركه زميله أمس على قارعة الطريق فاستكثر القارعة عليهم ثم سحبهم عنها سحبا....

القبلية، الحاضنة الإجتماعية و الكيل بمكيالين....

اثنين, 27/02/2023 - 13:13

بنشاب : كتبت أيقونة الحرف و صوت الحق الماجدة Aziza Barnaoui:

""إن رفضنا النابع من انتمائنا الوطني الراسخ، للخطابات القبلية المستهجنة و التكتلات الجهوية البغيضة، و الحوارات الشرائحية الكريهة، و التجمعات العنصرية المقيتة، هو القاعدة الصلبة والأسس المتينة لقناعاتنا المتجذرة. 

الكيل بمكيال الحيف و تحريف الحقيقة...

جمعة, 16/12/2022 - 23:30

بنشاب : للذين قالوا وقولهم عطف على التعهد و الوهم والسراب، إن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز حكم البلد لعشر سنوات و ترك الحكم والشعب ينقصه الكثير، ولذلك يريدون مصادرة حقه في حمل كتاب يلخص إنجازاته، يريدونه متنكرا لجهوده كما تنكروا لأفضاله عليهم ! 

الكيل بمكيالين...

اثنين, 07/11/2022 - 21:17

بنشاب : أين كانت وزارة الداخلية عندما تهجم أنصار النظام على فخامة الرئيس السابق و طالب بعضهم بإعدامه علنا؟ لماذا لم تطبق قوانين الكراهية! أم أن الرئيس السابق ليس من رموز الدولة ؟! وهو بريء بطبيعة الحال ولم تسقط عنه حصانته الدستورية لأنه لم تتم إدانته بعد و المتهم بريء حتى يثبت العكس! 

التحقيقات و التدليس و الكيل بمكيالين

أحد, 09/10/2022 - 21:44

بنشاب : كتب قيصر التدوين، mohamed mahmoud ebneijara : هاتوني بتحقيق حكومي واحد في زمن الرئيس الغزواني أتى بنتيجة سوي التدليس وحجب الحقائق والتستر على الجناة..وواد الحق عبر عامل الزمن والنسيان..
#تحقيقات جرائم القتل ضد مجهول النائب السابق مثلا رحمه الله 
#التحقيقات السخيفة في ملف العشرية.. 

الكيل بمكيالين....عابوها و دافعوا عنها...

سبت, 11/12/2021 - 19:52

بنشاب: لم أكن أريد التعليق على القشور ولم أرد المشاركة في الدعاية لأخلاق مزيفة وإفتعال أمور لجلب إنتباه الإعلام الدعائي إعلام الحواضر وإعلام أهل لخيام بحمل حقيبة لن ينقصها من يحملها والأكيد أنها لن تبقى على متن الطائرة إلى الأبد ، لكنني رأيت بعض المنافقين ممن عابوا على الوزير المختار ولد أجاي إنحنائته للسلام على الرئيس محمد ولد عبد العزيز يبررون ويدا

نعم لحق الحق، لا للكيل بمكيلين.....

ثلاثاء, 12/01/2021 - 11:55

بنشاب: قام منفذ عدل لدى محاكم نواكشوط رفقة عناصر من المفوضية الخاصة بالإنابات القضائية، أمس، بالحجز على الشركة العامة للتأمينات بعد امتناعها عن تنفيذ أمر بدفع "ديات".

وبرر منفذ العدل إسحاق ولد أحمد صالح الحجز على الشركة بأن آجال الإنذار المنصوص عليها قانونا قد انقضت نظرا لإبلاغ الشركة بالأمر الجبري بتاريخ 07/12/2020.