بنشاب: وصل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى الحكم وميزانية موريتانيا السنوية 180 مليار غادر الحكم في عرس ديمقراطي بعد عشر سنوات وصلت خلالها 700 مليار كما تضاعف إحتياطي البنك المركزي من العملة الصعبة 12 مرة ...
طبعا من الصعب الوصول لهذه الارقام لولا الصرامة ومحاربة الفساد ...
بنشاب : تسلم فريق الدفاع عن الرئيس عزيز اليوم جزء فقط من الملف أي ما يمثل 500صفحة من أصل 5000 تقريبا.
هذا التحفظ على الملف أصلا بكامله، وعلى الجزء الأكبر منه الآن، يدل على ضعف الحجة والبحث المستمر عما يحفظ ماء وجه وقع في ورطة أمنية وقضائية وسياسية واجتماعية، يحاول جاهدا الخروج بأقل الخسائر.
بنشاب: بعد عامين كاملين توقفت فيهما عجلة التنمية و البناء ، لتتفرغ الدولة بقضّها و قضيضها ، بأجهزتها الامنية و مخابراتها و مخبريها ، بأغلبيتها و "معارضتها" و أباطرة المال فيها يساندهم ظهير من إعلام الحواضر و شذاذ الآفاق ، في محاولة دنيئة و رخيصة لإلصاق تهمة الفساد بالرئيس السابق ، انتجت سيلا من الإشاعات الكاذبة التي تهاوت الواحدة تلو الأخرى ، من صناد
بنشاب : كشف المدون ازيد بيه ولد جعفر فضائح الوزراء وأعضاء الحكومة الذين يملأون وسائل الإعلام بأن الدولة تنفق المليارات لمكافحة الفقر ،ويضرب لذلك مثلا بالثروة السمكية الهائلة التي تباع للشرق والغرب ونصيب المواطنين منها عبارة عن 3 ،،يايبويات،،
وهذا نص التدوينة :
بنشاب: ربابنة القراصنة استمرؤوا لحظة الجهمهورية الخافتة المشحونة بالاحزان والهوان و صكوا مسامع الجياع عن أنين الوطن تحت وطأة من لا يجيد الذبح و يتلذذ بسلخ آمال الضعفاء وهم ينتظرون الوف الوعود و تحقيق العهود التي ضمخت مقصلة الأمل وتشوه العمل و تعري زيف مُثل بعض أفراد القطيع و تؤكد أن قبول من لا تؤمن بوائقه داخل الفريق علامة هدم لمعظم تحصينات الشناقط
بنشاب: قال القيادى السابق لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم محمد ولد عابدين إن الحملة الإعلامية والأمنية الرامية لإخراج الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من المشهد و الحياة السياسية محكوم عليها بالفشل الذريع بحكم الشخصية الكاريزمية للرجل والمكانة التى يتمع بها فى قلوب الآلاف من أبناء البلد وعجز مناوئيه عن تقديم رؤية يمكن أن تكون قادرة على إقناع
بنشاب: أكد غير واحد من الوافدين على القصر الرمادي ممن التقوا بفخامة الرئيس غزواني تأكيده على خلو ثروة عزيز من أي شائبة من خزينة الدولة .. وهذا التأكيد شكل صدمة بالغة لهؤلاء الوافدين ولإعلامهم الذي نراه في بيات صيفي لم يسبق له مثيل ..