بنشاب : إن الذين عبروا اليوم عن آرائهم المخالفة في اللقاء المفتوح الذي نظمته الجالية الموريتانية في فرنسا مع فخامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، حينوا في ذاكرة الشعب دون وعي منهم أهم إنجازات الرجل.
بنشاب : كتب الإعلامي و الناشط الشيخ المهدي بن ابنيجارة المعروف ب(الأشيب) حول اللقاء المرتقب الذي سيجمع الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالجالية في فرنسا من مناصرين له و معارضين:
نص التدوينة:
الشيء الوحيد الذي يمكن #للأشيب الجزم به , هو ان اللقاء المرتقب #الرئيس_السابق
بنشاب: كتب الناشط (hacen abbe) على صفحته...: يكشف لنا " ميزان الإنصاف " في كل مرة كم هي دولتنا بشعبين، ففي الوقت الذي كان فيه شعب تفرغ زينه ينفق هدرا مئات الملايين على مهرجانه " الثقافي " بمدينة لعيون والاستمتاع بمشاهدة سباق الإبل ( كأس رئيس الجمهورية ) بانواكشوط، وبالطرب " الزيداني " بانواذيبو ( حفل المنطقة الحرة ) ، كان الشعب الموريتاني يعاني الأمر
عملت فتعبت فنمت .
لقد جعلت من موريتانيا محجة لرؤساء وملوك العالم، حيث تزدحم طائراتهم بمطار انواكشوط وتكتظ فنادقها بالوفود، وفرضت دبلوماسيتك هيبة موريتانيا لدى دول الجوار حتى صار المواطن الموريتاني فيها معززا مكرما، وسيخلدك التاريخ في صفحة وزراء الخارجية العظام.
نم قرير العين يا فخر دبلوماسيتنا.
بنشاب : اطاح ضباط الجيش من الجيل الثاني بالنظام الديمقراطي التعددي لانه طبق وفق سياسة الغاب وفي هذه الفترة سطع نجم ضابط واحد فقط هو المستبد محمد ولد عبد العزيز الذي دشن استبداده بدخول احزمة البؤس والفقر والحرمان واستمر في استبداده وبلغ ذروة الاستبداد حينما طرد اليهود و حدّث المؤسسة العسكرية وفتك استبداده بعصابة العملاء ولاحتكاريين وكرّم استبداده آذان
في مقال معاد النشر و له علاقة بواقع الساعة كتبت الماجدة عزيزة البرناوي : كان غضب سكان أركيز القبضة التي وكزت كذبهم فقضت عليه في ظرف ساعة من ضرب الأقدام على أديم الأرض، احتجاجا على دفنهم أحياءً في قبر فسيح يضيق عليهم بما رحب بين السماء و الأرض، لا ضوء ينفي عنهم ظلام البؤس و لا ماء يرطب أفواههم الجافة و لا فسحة افتراضية يسمح لهم بالتعبير فيها عن ألم
بنشاب : عندما يعتدي نظام على شعب أعزل ويسومه الفساد والغبن والتهميش والإقصاء والتفقير ويضع حياته على شفير أكبر مجاعة وتجهيل تناقلتها المنظمات الدولية وسوء طبابة ونقل وتردي خدمات تذيلت المؤشرات الدولية والإقليمية، ثم يثخن الأحرار وأصحاب المطالب المشروعة أشكال الجراح بالضرب والسحل والقمع والسجن ويبرر ذلك بشريعة،سنت لتحصن شخصا يفترض أنه حاميا للدستور، ل
سفر الزعماء يأتي بعد الكثير من الترتيبات.. بعد الكثير من التأملات، و إعادة قراءة صحف الاحتمالات.. بعد قص الشوائب و لصق الإنجازات على واجهة الذاكرة الجمعية.
المقال الذي كتبه الدكتور موسى ولد أبنو، تحت عنوان "استبداد عزيز"، هو هبوط إلى منحدرات زلقة وسير في دهاليز مظلمة، لا تتناسب وقدر هذا الكاتب، الذي ارتبط في أذهان الكثيرين منا، برائعتيه "مدينة الرياح" و"الحب المستحيل"،
بنشاب : القيادة هي شق الطريق الصعب، والوقوف على جبل الأهداف لقطف ثمار الجهد الهائل، و المضني، دون تخلف و لا مراوغة و لا تقاعس و لا خوف و لا هروب، فقط بالمواجهة و الثبات على المواقف، هي بمعنى آخر، ذلك المضي قدما الذي لا يوقفه غير الموت أو الوصول للمبتغى.