بنشاب : تدوير الأشخاص، وتوريث الوظائف، بل ومحاولة سن قوانين تعطي الأولوية فيها لفئة معينة من المواطنين، هي التي كانت وراء الثورة الطلابية، التي أطاحت برئيسة وزراء بانغلادش، الشيخه حسينة، وطردها خارج البلاد.
بنشاب : تتجدد قناعتي دائما، بأن مستقبل موريتانيا هو ما ستصنعه بها شبيبتها كما قال الرئيس الراحل المختار ولد داداه،..وهو يعني بهذه الشبيبة، تلك المثقفة بلاشك،....فمستقبل البلاد يعتمد على الفعل والتفعيل المزاولين من المثقف بغض النظر عن انتمائه السياسي أو عنوانه الحركي،..وبغض النظر عن الموالاة والموالي، والمعارضة والمعارض،..إن نشر الوعي والأفكار الوطنية
بنشاب : امعانا في التلاعب بمشاعر الضحايا العزل و استھتارا بقوانين الجمھورية و استفزاز لكل الصابرين على الظلم المحمي بمؤسسات الدولة و تعمد تكرار خيبات الامل و تأكيد التصفية الجسدية لقائد سام و رئيس للجمھورية يأتي رفض النيابة لطلبات الدفاع رغم شھادات الاطباء و رغم الحالة الحرجة للقائد الأسير و يتأكد تصميم العصابة على حرمانھ حق الحياة....
بنشاب : صبرنا إلى أن مل من صبرنا الصبر === وقلنا غدا" أو بعده ينجلي الأمر==
فكان غد عمرا"ولو مد حبله فقد === ينطوي في جوف هذا الغد الدهر
وقلنا عسى أن يدرك الحق أهله
فصاحت عسى من لا ولا طعمها مر
أنصفوا القائد الملهم أنصفوا من حقق لأمته في عقد من الزمن ماعجزت عن تحقيقه الأحكام المتعاقبة فيما يزيد على نصف قرن
"في مشهد مروع تتكشف فيه ملامح الظلم والجور، يقف الشعب الموريتاني متحدًا في وجه هذه المحاكمة التي لا تعدو كونها محاولة لاغتيال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ببطء. كيف يمكن قبول أن يُسجن قائدٌ وهب عمره لخدمة وطنه، في ظل ظروف تهدد صحته وحياته، حتى بات لا يستطيع أداء شعائره إلا جالسًا؟
بنشاب : كانت دعواھم لتوريط القائد الأسير أنه ينوي منافسة صديقه المنتخب و مشاركته صلاحياته و مع مأمورية الصديق الثانية اتضح أنه فريسة بين أكثر من صياد و أن الحلفاء شركاء متشاكسون وان تعدد الأطماع خلق العديد من بؤر المنافسة حد الصراع المكشوف..