مقالات

الرئيس النائم الذي لا يوقظه إلا الموت

خميس, 26/05/2022 - 00:00
خونه ولد إسلمو

بنشاب : تحسبهم ايقاظا لكنهم في سبات عميق ذلك هو حالهم وحال رئيسهم، إننا أمام حكومة عاجزة عن الفعل وعن ردة الفعل وتنتظر تعزية من الرئيس لتتحرك على أساس مضمونها محاولة لملمة شتات هيبة الدولة التي تهاوى عليها سقف ناء بحمل ثقيل من الإهمال والفساد وغياب الرئيس قبل الحكومة والإدارة.

تذكروا أن الشعب ليس بغافل، و أن التاريخ يسجل ...

أربعاء, 25/05/2022 - 08:13
الوزير السابق د/محمد جبريل

بنشاب : يقال في موروثنا الشعبي إن "لحم الرقبة مأكول ومذموم في نفس الوقت" ولإنْ كان لحم الرقبة بالفعل يُصنّفه المختصون بأنه من صنف "اسلاليخ" رديئ الجودة والمذاق، فإنّ المثل الشعبي يأخذ على من أصاب منه أنْ يعيبه! 

ضــد التيـــار.... حول مرسوم العفو الرئاسي (ب)

خميس, 19/05/2022 - 00:13

بنشاب : 2. وَرَدَ في ديباجة مرسوم العفو: "إن رئيس الجمهورية؛ وبعد الاطلاع على:
- الدستور الصادر بتاريخ 20 يوليو1991 والمُراجَع في 2006 و2012 و2017؛
- الأمر القانوني رقم 83/162 الصادر بتاريخ 9 يوليو 1983 المتضمن القانون الجنائي؛

تحديات الصحافة !

خميس, 12/05/2022 - 09:22
القاظي مولاي أحمد

بنشاب: لا شك أن روعة المدون الطالب عبد الودود تركزت على دلالتين : أولهما ذلك التوازى المحكم بين التدهور الخلقى فى المجتمع والفساد السياسى والقحط الاقتصادى . فقد ابرز الخيط الرفيع الذى يصلهم جميعا .

تفاديا للمطبات (ح2)

أربعاء, 11/05/2022 - 10:18

بنشاب: ....أولا الهوية:

يقول محمود درويش (لا أخجل من هويتي ، فهي مازالت قيد التأليف ، ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون) ، ويقول العالم والمحلل النفسي ومكتشف مفهوم أزمة الهوية إريك إريكسون ( في الغابة الاجتماعية للوجود البشري لا يوجد شعور بأنك على قيد الحياة بدون الشعور بالهوية).

التاريخ لا يموت والأخطاء لا يمكن حجبها

أحد, 08/05/2022 - 10:15

بنشاب : في الجمهورية الفقيرة تتزايد شهادة الصاحين من سبات ليل الاحتكار والعاجزين عن الحصول على جزء يسير من كعكة شعب المتسولين المكتظين عند ملتقيات طرق الحرمان و العوز والجوع في المدينة المحرمة على من بنيت بسواعدهم ومن مالهم حتى وصفها رئيسهم ابن الصالحين بالوطن الفقير وشعب التسول .

ضــد التيــــار  "عيد"! بأية حال عدت، يا عيد؟!...العميد/محمدُّ ولد إشدو     

جمعة, 06/05/2022 - 11:22

بنشاب : ها نحن "نحتفل" اليوم، في أجواء غير احتفالية، بعيدين كبيرين: فاتح مايو عيد الشغيلة العاملة الناصبة الجائعة المكبلة؛ وعيد الفطر المبارك بعد صيام وقيام مقبولين - بإذن الله- في عام رمادة شديدة في كنف عهد باركناه جميعا وسعينا في بزوغه بما أوتينا من قوة ورويناه بعرقنا ودموعنا، وضحينا في سبيله بالغالي والنفيس، وأردناه سببا وعنوانا لرسوخ الدولة الوطن

من المسؤول عن شلال الدم المنهمر على جنبات الطرق ؟ التراد محمدلي

خميس, 05/05/2022 - 13:44

بنشاب: ﻳﺴﺎﻓﺮ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺍﻟﺒﺴﻴﻂ ﻣﻦ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﺴﻘﻂ ﺭﺃﺳﻪ ﻳﺤﺪﻭﻩ ﺍﻷﻣﻞ ﻭ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺑﻠﻘﺎﺀ ﺍﻷﺣﺒﺔ ﻓﻼ يجد ﻣﻦ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻨﻘﻞ ﺳﻮﻯ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﻭ ﻧﺎﻗﻠﻴﻦ ﻫﻤﻬﻢ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻫﻮ ﻛﺴﺐ ﻣﺎ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﻥ ﻣﻨﻪ ﺣﺪ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﻭ ﻟﺘﺬﻫﺐ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﻭ ﺃﻣﻦ ﻭ ﺳﻼﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ﻭ ﺗﻤﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻋﺒﺮ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻄﺔ ﻋﻠﻰ الطرق المعبدة من وإلى ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﺩﻭﻥ ﺃﺑﺴﻂ ﺗﻨﺒﻴﻪ ﺃﻭ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻧﺎﻫﻴﻚ ﻋﻦ ﻏﺮﺍﻣﺔ

أنساق صداقة! ..

أربعاء, 04/05/2022 - 10:37
ذ/الكاتب و المدون أحمدو شاش

بنشاب: ينتابني فضول جامح في دراسة أنماط الصداقة بين الأفراد وتعميقها رغم عابثات الزمن .. 
كنت اظنها بناء مرصوصا لا يتصدع بسهولة، إذا لم يتعلق الأمر بالقضايا الدينية او الوطنية ...

يوم الميثاق من اجل الحقوق / سيدي عيلال

جمعة, 29/04/2022 - 15:59

بنشاب : لم يكن الميتاق ترفا سياسيا ولا محاولة رأب صدع اجتماعي ولا تقليل فارق اقتصادي بل كان تحصين متعمد لمشروع وطني فشلت نخبه في مصارحة الضحايا بتعمدها ظلمهم تحت شعار الجمهورية وبانظمة شمولية وديمقراطية كرست اهمال تحسين وتحصين المشروع تاركة تعزيز الوحدة الوطنية  للزمن وآفاته ، لذالك حتمت لحظة الوطن وسنة التغييرومشاركة الضحايا واحفادهم النخبة ومن يدور

الصفحات