بنشاب : الشعب يريد #الرئيس_السابق و لا يريد غيره لأنه ببساطة عمل له ما لم يعمله غيره ممن جرّبهم لاسيما النظام القائم الذي يستهدف عزيزا وحده من أجل ذلك ومن أجل ذلك فقط ؛
بنشاب : يتزايد اليوم تأثير الفسابكة، هذه الظاهرة التي اجتاحت مجتمعاتنا، وأصبحت تشكل تحديًا جسيمًا للفهم العميق والحوار البناء..
في هذا المقال، سنتناول الأسباب والتحولات التي أدت إلى انتشار هذه الظاهرة، ونطرح بعض الحلول التي يمكن أن تسهم في التصدي لها.
بنشاب : من المؤسف استمرار مؤشر الانفلات القيمي في الارتفاع، إلى جانب تضاعف نسب مختلف أنواع النكوص، و الانحدار التي تعززت، و تفاقمت، و تفشت بشكل مريع ومبالغ فيه، خلال مأمورية "الأخلاق" التي ساد فيها الارتزاق، و تشييد الإنجازات على الأوراق، و دق طبول الفشل في ميادين الإخفاق.
بنشاب : لقد وهب الرمز محمد عبد العزيز نفسه لدفاع عن مصلحة البلاد و العباد فكان يقدم نفسه لتحقيق الإستقرار و الإزدهار للشعب الموريتاني في وقت كان تحقيق ألأمن ضربا من الخيال بعد أن تفرج الجميع على جنودنا يذبحون في الغلاويه و تورين و لمغيطي مع إنتشار ألإرهابييين حتى في مدينة إنواكشوط
في أفق الأمل وتحت أضواء الطموح، يتسلق الشباب جدران الصعوبات بحثًا عن حياة جديدة، ومن بينهم أبناء الهجرة الذين استقروا في أرض الفرص، "الولايات المتحدة الأمريكية"... ليجدوا أنفسهم في زمنٍ جديد، لكن هل يستطيعون استثمار اللحظات بحكمة وعمق؟
في مثل هذا نجحت الوساطة الموريتانية في إصلاح ذات البين، التي قادها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إصلاحا مزدوجا، بين الغامبيين من ناحية، و بين الغامبيين و السنغاليين من ناحية أخرى ...
بنشاب : بادئ ذي بدء، لا بدّ من الإشارة أنّ الحكم الصادر عن المحكمة المختصّة بالجرائم المتعلقة بالفساد في موريتانيا، بات وكأنّه لم يكن بعد الطعن به عن طريق الاستئناف.
أمّا في معرض التعليق القانوني، نتوقف هنا إختصاراً عند بعض الملاحظات، على أن نتقدّم أمام المحكمة الأعلى درجة بالأسباب القانونية التفصيلية التي
بنشاب : في غمرة متاهات الحقيقة و أروقة الأحداث، تتجسد رحلة الصحافي كفارس مخلص يسعى إلى الكشف عن الحقيقة و إيجاد رسم واقعي يعكس تفاصيل العالم..
و مع ذلك، في هذه الأيام الراهنة، تواجه الصحافة تحديات متنوعة تهدد بتحولها إلى أداة للابتزاز، و تبرير لأفعال المسؤولين، ما يبعدها عن دورها الجوهري كحارس للحقيقة.