بنشاب : في زمنٍ تتكاثر فيه الوجوه وتغيبُ الهيبة، وتهرولُ الأقلام خلف الزيف وتغفل عن الحق، يبقى هو ذلك البدر الذي لا يحجبه غبار الزمن، ولا يطفئ ضوءه تراكم التقولات، كأن القدر قد اصطفاه ليكون صوتًا ناطقًا بوجع الأرض وهمس الشعب، وجدارًا من الكبرياء يحول دون السقوط في وحل التبعية.

بنشاب : صمت مصدره الهوان و التخبط و العجز عن إحكام القبضة على حكم الدولة بتسيير سليم، أما السبب الذي جعل المعارضين التقليديين لا يشعرون باستفزاز المنافسة من طرف النظام بالإنجاز و الاصلاح، هو ربما وصولهم لمآربهم الشخصية و استخلاصهم لعدم توفر شروط المنافسة في النظام الحالي لما يعانيه من عمى بصيرة، وعرج تسيير، ومرض إرادة، و قطعا  {لَّيْسَ عَلَى ٱلْأَعْم

بنشاب : ثمّة سخط انتقائي يكشف بوضوح عن حال مجتمعاتنا.

بنشاب : صحيح أن "الصمت فى حرم الجمال جمال"
لكن صمتك ياصاحب الفخامة تجاوز درجة "جمال الصمت "
وأي جمال هذا الذى يستحق كل هذا الصمت ووجه الوطن شاحب مغبر 
* شبح توطين المهاجرين الأفارقة 
* هجرة شبابنا ورجالنا وحتى النساء يوميا باتجاه أمريكا وغيرها من دول العالم 
* أسعار تضاعفت بنسبة 400%

بنشاب : لماذا لا تجيب الدولة على هذه التساؤلات و لماذا لا تأخذ الأمر على محمل الجد....

إنها كارثة...

بنشاب :   لطالما نادينا بالاصلاح قبل الكارثة رغم أنه لا شيء أسوء من الصمت تجاه الوطن وقضاياه العادلة.

بنشاب : صمت مصدره الهوان و التخبط و العجز عن إحكام القبضة على حكم الدولة بتسيير سليم، أما السبب الذي جعل المعارضين التقليديين لا يشعرون باستفزاز المنافسة من طرف النظام بالإنجاز و الاصلاح، هو ربما وصولهم لمآربهم الشخصية و استخلاصهم لعدم توفر شروط المنافسة في النظام الحالي لما يعانيه من عمى بصيرة، وعرج تسيير، ومرض إرادة، و قطعا  {لَّيْسَ عَلَى ٱلْأَعْم

بنشاب: أفاد مصدر مطلع و قريب من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بأنه أجرى مقابلة مع مجلة jeune afrique الفرنسية ذائعة الصيت أمس الأول السبت الموافق 10/04/2021 تعرض فيها لعديد قضايا الساعة التي تشغل الرأي العام الوطني أساسا...
 و من بين القضايا التي يمكن ان تكون أثيرت خلال هذا اللقاء مع الرئيس السابق: