محمد ولد عبد العزيز منارة وطنية موريتانية و قلعة عروبية شامخة...

بنشاب : اثارت الاحداث الاخيرة المتلاحقة بموريتنايا الاسابيع الماضية و التي كان من اهمها و اخطرها الشد و الجذب بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز و السلطات الموريتانية من زيارة للحزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي الى مؤتمر الرئيس السابق  بمنزله بلكصر وسط العاصمة انواكشوط، جدلا واسعا و اهتماما من الصحافة الدولية و الفرنسية خاصة.

بنشاب : من المقرر ان يتم عقد المؤتمر الصحفي للرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم الخميس 27/08/2020 .

و حسب مقربين من الرئيس السابق فانه من المقرر ان ينقل على الهواء مباشرة من منزله و على قناتي "شنقيط تي في"و الساحل تي في"، و كان قد تأجل مؤتمر سابق للرئيس اثر اعتقاله يوما قبل انعقاده الاسبوع الماضي.

بنشاب : رحلت السلطات الموريتانية المحاميين الفرنسيين اللذين وصلا الاراضي الموريتانية منذ ايام كفريق دفاع عن الرئيس الموريتاني السابق المحتجز خارج القانون، الى السنغال..

بنشاب : تعاقد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، مع مكتبي محاماة للدفاع عنه، وقد وصل محاميان يمثلان المكتبين إلى نواكشوط أول أمس الأربعاء، والتقيا بولد عبد العزيز، اليوم الجمعة وأمس الخميس، في مقر إدارة الأمن حيث يوجد قيد الحراسة النظرية.

بنشاب : كتب ولد احمدازيبيه معقبا على ظروف احتجاز الرئيس السابق و المعاملة الغير لائقة بشخص يحمل صفة رئيس جمهورية سابق و ان مثل هكذا معاملة خرقا للعادات و التقاليد ببلد كموريتانيا و اهله و خرقا للمواثيق و المعاهدات التي صادقت عليها بلادنا..

كتب الوزير و السفير و رئيس حزب الاتحاد سابقا : 

بنشاب : لجنة الدفاع عن الرئيس السابق ولد عبد العزيز تقرر غقد مؤتمر صحفي عن الاوضع الحالي و ازمة ما وصف باختطاف الرئيس السابق ولد عبد العزيز على تمام الساعة 21.00ليلا، بمقرها الواقع قبالة مقر تآزر.. 

و قد تم توقيف الرئيس الموريتاني السابق منذ يومين فيما اعتبره البعض اختطافا و دون ظرف قانوني يبيح ذلك و بحجج واهية على حد تعبير آخرين..

بنشاب : اكدت رئيسة مبادرة نعم عزيز سابقا و نعم غزواني ان استدعاء الرمز السيد الرئيس الاسبق محمد ولد عبد العزيز غير قانوني كما اكدت على المخاطر و تبعات ذلك االاستدعاء....رغم ان هذا التهديد بالتحقيق مع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قد اوضح هو نفسه ان لا مشكلة لديه و لا خوف مناي تحقيق الا انه كذلك لا يخدم مصلحة البلاد و لا يخدم سوى اصحاب النوايا الس

بنشاب : شهدت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا حملة ممنهجة للنيل من سمعة ورمزية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، استخدمت خلالها أساليب دنيئة من كذب وافتراء وتحريض، كما وُظفت "اللجنة البرلمانية" في هذه الحملة عبر إطلاق الشائعات والتسريبات من طرف بعض أعضائها في سلوك بعيد عن دولة المؤسسات.