بنشاب : ويعود من جديد الإعتراف بالفشل من الهرم بالأمس من رئيس الجمهورية وبعده الوزير الأول واليوم وزير الإقتصاد، فأين المهرب ومن المسؤول، فمن يتهم من ومن سيسائل ويعاقب؟
بنشاب: مدينة أكجوجت التي حباهبا الله بما حباها به من خيرات نهلت منها شركات أجنبية و أخرى وطنية و امتلأت منها خزائن الدولة و استفاد منها كذلك أناس من خارج حيزها الجغرافي و حاضنتها الإجتماعية التقليدية...و هي تسرح و تمرح كواجهة لجهة ولاية إينشيري في وحل السموم و الأوشاخ و القمامة....
بنشاب: يوما بعد يوم يظهر ان الجريمة عندنا تأخذ أشكالا جديدة نظرا لغياب الوازع الديني و غياب سلطة تربوية في البيت نظرا لانشغالات الأبوين كما ان هناك سبب آخر و أساسي و هو غياب الرقابة من الجهات الوصية و التوعية على وسائل الإعلام خاصة القنوات الأجنبية التي تبث مسلسلات و افلام ذات طابع إجتماعي بمجتمعات غريبة عن عادات و تقاليد مجتمعنا في غزو ثقافي سيئ دون
بنشاب: استعاد الصندوق الخاص للتضامن الاجتماعي ومكافحة فيروس كورونا أكثر من 288 مليون أوقية قديمة، من تدقيق أسعار بعض صفقات التراضي التي أجرتها وزارة الصحة، وكذا غرامات التأخير التي فرضت على بعض الشركات التي تجاوزت الآجال المحددة، إضافة لخصومات من بعض الصفقات.