بنشاب : كتبت الماجدة أيقونة الحرف و عزيزة الأصل، Azize barnaou
**سبحان الله نفس النهج الرئيس ينتقد الأوضاع مساء أمس في روصو و التعهدات في رحم العدم تواصل حياتها الجنينية و المشاريع مشمعة بالعجز .. بهذا انتهت المأمورية!**
بنشاب : أطلب مشاركة كل مدون حر في رصد كل مسؤول حكومي عطل اليوم مصالح الشعب بالتغيب عن أداء عمله والمشاركة في الكرنفالات السياسية التي يحشد لها النظام وحزبه في مدينة روصو تزامنا مع عقد الحكومة لاجتماعها الأسبوعي في المدينة.
بنشاب : سمعت اليوم أن نقيب المحامين في الموالاة، أمعن في أمور شكلية وثانوية، تتعلق بزميلتنا وأختنا، المحامية القديرة سندريللا مرهج، فقد أصر وألح - وناصره قومه - في أن تأخذ المحامية طرحة أو طيلسانا، أو خمارا، على عادة المجتمع أو في رحاب قصر العدالة على الأقل، لكن كان جوابها أذكى من إثارته: غض أنت بصرك أولا.
بنساب : هل يمكن اطلاق كلمة السقوط على ما جرى ويجرى على الصعيد السياسي والاجتماعى والاقتصادى والأمنى، منذ مجيء غزواى إلى كرسي الرئاسة ؟
لو تناولنا الاقتصاد مثلا.، هل يمكن أن نقول أن الدولة سقطت اقتصاديا ؟ ولو تناولنا الأمن و الفكر السياسي والقيم الاجتماعية..هل كل ذلك سقط ؟
ماهو السقوط ؟
هذا الجمع الغفير من الأحرار الشجعان، و الأطر و القادة و الزعماء، الذين نزلوا بكل بسالة إلى ساحة المعركة، غير خائفين و لا خائنين ولا غادرين، تدق قلوبهم الجسورة طبول الاعتزاز في صدورهم السامية، يقودهم زعيم همام، دكتور مثقف مفوه خطيب، يمتطي فرس مبادئ جامحة، و يلبس حلة مصفحة من النضال الشريف، تحمل يمناه سيف الحق المهند و يسراه سوط التقريع المهين، يلفون
بنشاب : ما قيمة الصُحبة والصداقة و الاخلاق والقيم إن لم تمنح لمن يدعيها تسجيل موقف ايجابي في آخر حياته وقد انصرمت من العمر سنين كان فيها الصديق تحت ظل رفيق دربه .
لا مبرر في دولة في آخر سلم العالم الثالث يَمْنَع ساعي بريدِِ فيها فما بالك بأعلى هرمها و حامي دستورها و منظم سير مؤسساتها .