
رفع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز نخب النصر الأبدي في معركته مع ظلال الاستهداف و الغدر، في مثل هذا اليوم من 2022 عندما جلس على عرش شعبيته منقطعة النظير خلال زيارته لمدينة نواذيبو، فاتخذ النظام الحالي قرار سجنه و شرع في جريمة محاولة تصفيته جسديا من خلال عزله عن العالم ومنعه من العلاج.
——-