غيبوك

غيبوك فكانوا هم الغائبين.. —-

خميس, 22/08/2024 - 19:11

احتشد خصوم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في ساحات العار يحفرون خنادق الغدر و ينصبون فخاخ الغيلة، يمطرون رفيع مجده بوضيع الاستهداف، يلطخون ناصع شرفه ببصاق الخسة، يصيحون في أبواق الزيف بأعلى أصواتهم المبحوحة، لترتد كل صيحاتهم على ذهنيتهم الصمعاء، و يتجمع كل بصاقهم في مقلهم العمياء، وتنقض كل فخاخهم على أنوفهم الجدعاء، ويمتد زخم حضوره المهيب _كظل قمة