"في مشهد مروع تتكشف فيه ملامح الظلم والجور، يقف الشعب الموريتاني متحدًا في وجه هذه المحاكمة التي لا تعدو كونها محاولة لاغتيال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ببطء. كيف يمكن قبول أن يُسجن قائدٌ وهب عمره لخدمة وطنه، في ظل ظروف تهدد صحته وحياته، حتى بات لا يستطيع أداء شعائره إلا جالسًا؟