بنشاب : الإنسحابات و المغاضبة هذه المرة ليست من الإنصاف فقط بل بدأت خيوط اللا مبادئ و المصالح الضيقة و الأطماع تتكشف هذه المرة من ما كان يعرف ب"المعارضة التقليدية" حيث طالتها هي الأخرى عدوى التفكك لعدم تأسيسها اصلا على أسس ديمقراطية و مبادئ تردع عن التزلف و المصالح الضيقة الآنية و **مبدأ أينما توجد مصلحتي أكون** و ليذهب الوطن و المواطن و مصالحهما إل