لا يحق ولايليق برئيس الجمهورية قيادة الحملة الانتخابية لحزب "الأنصاف" أو "الأعشار "... لكن الواقع هو أن الرئيس وحكومته قررا النزول ميدانيا للاتصال بالتجمعات القبلية وممارسة حملة سابقة لأوانها بوسائل قذرة من أجل إحتواء أربع سنوات من ماكرو الفشل متعدد الأوجه..