بنشاب : طالعتُ صباح اليوم صُورًا، تترك انطباعا مُؤلما بأن "انبيكه" منكوبة بمقاييس النَّكبة.
لنَترك الجُهود الرسمية جانبًا، فهي "حِجِّتْ ابْلا اجْميل"، فَعِلَّة وُجود الدولة أصلاً خدمة مُواطنيها وبلا مِنَّة،.. لكن جُهدها منفردة لن يكفي، فماذا عن الجُهد الشعبي المدني؟