بنشاب: كان الوزير الأول صادقا حين قال انه لا تنمية بدون طاقة وان مستقبل كل المشاريع مرتبط بإنتاج الكهرباء، ولكنه جانب الصواب حين حمل المواطن عدم تسديد الفواتير ولم يحمل المسؤولية للحكومات المتعاقبة التي، ومنذ 2019، لم تطور الإنتاج ولا شبكات التوزيع ولم تضف مشروعا واحدا عدا حلم الهيدروجين الأخضر الذي لن ير النور في المدى القريب ولا المدى المتوسط.