وعلى حين غرة استفاقت ثلة الحاقدين من سكرتها الأولى بعد أن هز أسيادهم فوق رؤوسهم القناني الفارغة في لحظة انذار لهم برميهم على قارعة الطريق، إن هم لم يوقفوا الزحف الإعلامي لخصم استعصى على التلفيق و الاستهداف و الإدانة.