أعلن الجيش المالي أنه قتل أزيد من 80 مسلحا خلال سلسلة هجمات استهدفت صباح اليوم الثلاثاء 7 مواقع تابعة له بأنحاء مختلفة من البلاد، دون أن يقدم حصيلة للخسائر في صفوفه.
بنشاب : لقي عشرون شخصا مصرعهم وأ صيب ستة عشر آخرون في أعمال عنف بين جماعات محلية شهدتها مقاطعة وداي شرقي تشاد خلال الفترة الممتدة من 10 إلى 14 يونيو، وفق ما أفادت به وسائل إعلام نقلا عن السلطات المحلية.
واندلعت هذه المواجهات، وفقا للمصدر ذاته، عقب حادثة سرقة استهدفت أحد أفراد مجتمع وداي، نفذها شابان ينتميان إلى جماعة محلية أخرى.
بنشاب : قتل المواطن الموريتاني الخمسيني بركيه سيدبي، والذي يعمل في سوق قرية “كنكوم” التابعة لبلدية حاسي شكار في مقاطعة سيلبابي بولاية كيدي ماغا، فجر اليوم عقب شجار مع مواطن مالي يعمل في نفس السوق.
وأكدت مصادر محلية أن عملية القتل تمت فجر اليوم الخميس، مضيفة أن المواطن المالي المتهم في عملية القتل سلم نفسه لأجهزة الأمن.
بنشاب : أفادت مصادر أمنية لوكالة الأخبار أن سيدة قُتلت ظُهر أمس بمدينة روصو، حيث عثر على جثمانها وقد كسرت رقبتها وطعنت في البطن.
وأضافت المصادر التي تحدثت للأخبار أن السيدة لا تتمتع بقواها العقلية، وكانت تمتهن التسول.
وذكرت ذات المصادر أن الشرطة أوقفت 20 أجنبيا يقطنون في الحي الذي عُثر على الضحية مقتولة به، وباشرت التحقيق معهم.
بنشاب : ها أنا اليوم أشعر من جديد، وفي هذا العمر، بالذل والهوان في وطني للمرة الثالثة في حياتي! فأين المفر من القهر، ومتى تغلق أبواب جهنم في موريتانيا؟!
بنشاب : قتل 12 منقبًا على الأقل، أغلبهم من الصحراويين ومن بينهم موريتاني واحد، إثر تعرضهم لقصف جوي حين كانوا ينقبون بطريقة غير شرعية في منطقة (لكويسي)، داخل الأراضي الجزائرية.
وتبعد هذه المنطقة 30 كيلومترًا عن الحدود مع موريتانيا، قبالة منطقة “الشكات” الموريتانية، حيث يرخص لعشرات آلاف المنقبين.
بنشاب : توفي مساء الخميس في منطقة"لخشيبة" بولاية تيرس زمور، شاب موريتاني يدعى: محمد فال، كان ينقب عن الذهب في أحد المقالع المهجورة، قبل ان ينهار عليه.
و بعد محاولات عديدة، تمكنت مجموعة المنقبين كانت بجوار المقلع، من انتشال جثمان الشاب الراحل، من داخل المقلع، وحضنوها في إحدى الخيم في انتظار حضور السلطات الأمنية، لمعاينتها.
بنشاب: قالت الناشطة الحقوقيه السنيه ينت يرعاه الله، الملقبة السنية حيدرا فى صوتية تم تداولها على نطاق واسع، إن الشاب الذي قُتل قرب مستشفى الأنكولوجيا كان ضمن عصابة من اللصوص كانت تحضر حفلا غنائيا في الملعب الأولومبي.