
بنشاب : كلما طرقت باب التوظيف، وسعيت جاهد من أجل حقي فيه، أكون كباسط كفيه ليبلغ الماء فاه وما هو ببالغه، وكأن لسان حالي يقول: دون وظيفتك خرط القتاد، وتفتت الأكباد ..
أبحث عن الوظيفة وقد سدت كل الطرق المؤدية إليها، إلا للمزمرين والمطبلين وخبراء التملق.
ألهث خلف حق دستوري في وطن ضاعت فيه الحقوق وانتهكت حرمة الدساتير.