بنشاب: ألهذا الحد انعدمت هيبة الدولة...؟؟؟؟
الهذا الحد وصل نفوذ النافذين، و ظهر ضعف الدولة و الإدارة في وجه، سلطة المال و الجاه؟؟؟؟
أين سطوة و جبروت الدولة إلا في وجه بسطاء سلميين (نساء عزل و عجزة ضعاف) خرجوا يوما بعد ان فعلت بهم روائح المكبات و دخان حرائقها أيما فعل(لحويط لكصير) فكان التنكيل و القمع و السحل...؟؟؟
أهذا العهد و الإقلاع المتعطل منذ سنة و نيف...؟؟؟
الى ذلك أفادت مصادر وصفت بالمتطلعة ان وزارة المالية تنوي اكتتاب في الخفاء، او بسرية تامة حتى لا تتعرض للاحراج، و كأن هناك من يتربص بها الدوائر في ظل ضعف نظام عاجز عن الوقوف في وجه نفوذ الجاه و المال و المحسوبية...
و كما حصل لها من قبل من خروقات قانونية، و اكتتاب لابناء متملقين و نافذين فشلوا في المسابقات العامة من قبل...؟؟؟؟
الا يمكن ان يكون للأمر علاقة بإعطاء فرصة لجهات همش أطرها و مثقفوها و وصل الحد حتى طالهم الإقصاء و الإقالات حتى من مناصب بها من قضى عقودا و هو يخدم وطنه و شعبه بكل ثقة و أمانة...؟؟؟؟
ام أنه و بكل بساطة فصل من فصول التحايل جديد لم نعهده، و (أمر دبر بليل)..؟؟؟