في الميتولوجيا الشعبية، يقولون: "حولي الطفله لول"، وهو أول قماش تقتنيه الفتاة، عندما تجتاز السن الطفولة، فتأخذه بفرح وسرور، تارة تلبسه، وتارة تضعه أمامها تقلبه ولا تبالي بسترها الذي هو بيت القصيد، وفي أكثر الأحيان تتمشى به في الربع، معلنة خروج فترة ودخول أخرى، بعد انتظار تغيب عنا مقاييسه، والعوامل التي أدت لتأخره أو لتقدمه الزمنيين، فأصبح مثلا يضرب ف