بنشاب : تأكد أن المفر لن ينجيه، وأن الشقاء المتسرب من تشققات المصير مدركه لا محالة، فانفجر باكيا، ليس بالضرورة جبنا و لا ذعرا، وليس قطعا ندما، إنما استسلاما لمغبة لعمر ذي مسغبة..
بنشاب : أليس هذا ما أخافهم، من أن يتكرر في روصو..... كان سيحصل الأعجب لو أتاحوا له الفرصة و لكانت الضربة القاضية.... لكن كما يقال: "" أذليل ما أدركو أحشيشة"""