قبل أن تستيقظ آليات الإعلام الحكومي والإخواني من مرقدها بعد سبات عميق، وقد هبت بالفعل على استحياء، أريد أن أوضح بعض النقاط المتعلقة بإعلان منصة التشاور التي أطلقها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من فرنسا مع بعض نشطاء أفلام ورعاياها، في منسقية " ملتزمون من أجل موريتانيا موحدة".فبغض النظر عن كونها خطوة جادة ورائدة في تعزيز اللحمة الوطنية، بعيدا عن ا