كتب Elghady Moulay Ahmed :يقال دائما أن داخل كل سياسي كبير مفكرا صغيرا وان داخل كل مفكر كبير سياسيا صغيرا. ورغم أن هذه المعادلة تحتاج لمزيد من الحفر..لأن السياسي والمفكر نقيضان متصارعان ! . ونادرا مأجتمع السياسي الكبير والمفكر الكبير فى شخصية واحدة. وحين يجتمعان فالسياسى الصغير داخل المفكر الكبير هو الأقوى !

بنشاب : بدأ القمع من جديد عندما فشلوا في جلب جماعات للتشويه "رغم الإغراءات المالية (10000أوقية) لمن يذهب ....إلى المحكمة بدأوا بقمع الأحرار و أبناء الوطن و قول الحق فشلوا عندما لم يجدوا غير مجموعات أجنبية للتظاهر و كأنهم من شعب المنارة و الرباط و ""هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون"".

بنشاب : البناء و اللبنات الأولى استحضار للإنجازات المشهودة في الخمس الأولى لمامورية الرئيس السابق و مقارنتها بخمسين قبلها.....

بنشاب : حكى لي أحد الرعاة أنه ظل تائها بين أذناب الإبل، وأخفافها، لا يدري هل يحافظ على الموجود، أم يواصل قت آثار المفقود، فأجهده الجوع، والتعب، واليأس.. 

بنشاب: وعلى حين غرة انتقلنا من نظام المشاريع العملاقة والانجازات الملموسة؛ في البنى التحتية في التخطيط والتنفيذ في الرؤية الثاقبة في التصميم وفي الارادة في فن الإدارة وكاريزما القيادة ..

بنشاب : زعيم ؤلانـــك والزعمه::::سياني واعطاك الخطمه 
فــات الله، ؤحليت المَــــــشاكل حَــل امنادم قايد 
فدول تنعـــــد امن المَـــــــشاهير ؤذَ العالـم شايد
بيه، ؤفيدك دار الكلمه:::::يالقايـــد يلحكمك سايـد

وامشيت ؤصرتك ماهْ الفش:::::ؤخليتنَ راجل عايد
مايتكلم واعـــــــمَ واطرش :::::والا ذاك الله الرايد

بنشاب : يروى أن الجواد المرحوم همدي ولد محمود، لما ساء حال الناس وحلت بهم المجاعة في سنين "الهوفة" بداية أربعينات القرن الماضي، كان يصنع طعاما كثيرا كل ليلة، ثم يأمر أن ينادى في الناس على الطعام.

بنشاب : عن ""معارضة المحاصصة و النفع الشخصي...!!!"" كتب إسحاق الكنتي و علق الدكتور السعد لوليد:

بنشاب/: محمد ولد عبد العزيز : نحن دولة ديموقراطية ، الحريات فيها مصانة و لن يدفعنا الاستخدام السيء للبعض منا لوسائط التواصل الاجتماعي ، لنسد الباب أمام حرية التعبير أو الحد من استخدام هذه الوسائط .