بنشاب : كيف يمكن تبرير الإنتهاكات؟! ً
نقول مرة أخري وبقوة :حلق شعر الرأس ليس إجراءا
قانونيا ولا عاديا ولا معهودا في السجون !
… بل انتهاك صارخ لكرامة الإنسان !
بنشاب : شب حريق في وقت متأخر من صباح اليوم بمحل تجاري لبيع قطع غيار السيارات وزيوتها على الشارع المؤدي إلى مستوصف توجنين..
و أفاد شهود عيان إن الحريق ناجم عن تماس كهربائي وقد باشر رجال الحماية المدنية الذين وصلوا عين المكان على متن سيارة الإطفاء مهامهم في التصدي لألسنة اللهب..
بنشاب : إن الإعلان عن تدهور صحة القائد والزعيم محمد ولد عبد العزيز، والنداء الذي رافقه لاستنهاض همم الرأي العام والمنظمات الحقوقية، لا يمكن اعتباره استعطافا ولا استجداء لنظام، لو كان فيه خيرا، ما ضن أو بخل به على نفسه:
إذا كان الطباعُ طباعَ سوء @ فلا أدبٌ يفيد ولا أديبُ
أيُعقَلُ أن نكون عبرنا المَهامِهَ والبراري وتَسلَّقْنا شامخاتِ الجبال كي نحصد في نهاية المطاف أحلاما موؤودة وذاكرة مفقودة ؟
أيمكن أن يكون الأفق القاتم الذي كان في الأمس القريب مشعا متلألئا قد خَفَت َ ضياؤُه وهوى إلى الأسفل ؟
بنشاب: في تصريح لها خاص بمنصة "بنشاب* قالت الناشطة في مجال حقوق المرأة والطفل السيدة: شيخاني / الكنتاوي ، ما مضمونه : << لن أقايض ديني أو مبادئي بشيء آخر و هذا القانون لا يمثلني و ضد كل القيم التي تربينا عليها عن المرأة و حريتها و تربيتها>>.