رجل تمرس بمهام وظيفته ، عمل في المجال الوظيفى منذ سنوات وسنوات، يترأس أهم وزارة فى الوطن من حيث التمكن ، وحقق نيابة عن رئيسه  انجازات لا ترى بالعين المجردة .. ريما يرتقى به "  الطموح"  إلى الجلوس على كرسي الرئاسة !.. ولم لا..؟ 

بنشاب : نعم دقت ساعة الحسم و بدأت عقاربها تدور، ستنطلق القافلة لتجوب ربوع الوطن لتتوج ملحمة الإستحقاقات بعزل أعداء الوطن و التنمية....

إسمعوها...فالتاريخ مدون...  

بنشاب : الملف الذي أُريد له أنْ يكون وسيلة إلهاء للرأي العام فقدَ بريقه ولسان التلفيق والشيطنة جفّ ريقه؛ وسبائك الذهب ومليارات الدولارات "المكتشفة" على صفحات الفيسبوك ومنشورات "مصادري الموثوقة" والأقلام المأجورة؛ ما عادت تُجدي أمام استحقاق محاكمة لا تُقيم وزنا إلا للوقائع والأحداث التي تستند إلى الدليل.

...لن يسب أحد و لن يشتم أحد و لن يكذب أحد...
بالنسبة لصندوق أو كبفور شيباني  أمن أهل الساحل فهذه قلنا فيها ما يكفي و قلتم "حقيقة" لا أدري كيف اهتديتم إليها بأنها عملية أمنية بامتياز و لا تملكون أكثر.. صدقتم ..

بنشاب: بدأت ساعة الصفر و بدأ الحق و بدأ إعلان الصمود في وجه الظلم و الطغيان و التنكر للعهد...نعم صدح بها هؤلاء المواطنون الذين لا يربطهم بالرئيس السابق الرمز محمد ولد عبد العزيز سوى حب الوطن و و اشتراك سفينة النماء التي ارسى دعائمها مؤسس موريتانيا الديموقراطية و الحقوق و الوطنية و التي يريد اليوم و عن نوايا مبيتة قلة قليلة ممن لا يجمعهم سوى الشقاق و