بنشاب : و تستمر مسرحيات البحث عن مياه الشرب في #أكجوجت تحت الحجارة وفي القمامة وبين الجدران وفي الشوارع والممررات دون جدوى .
مع ان حل مشكلة المياه في أكجوجت لن يكون الا بأحد أمرين :
لأول - إجبار شركة النهب MCM التي تستحوذ على أمننا المائي على مضاعة كمية المياه المخصصة للساكنة .

بنشاب: 

بنشاب : بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على نبيه الكريم
                                                  بيان                               

بنشاب : جاور الماء تعطش هو حال ساكنة مدينة أكجوجت المنجمية المطلة على بحيرة بنشاب العذبة، (طيلة أربع سنوات مضت) حيث تتصدق عليها شركة النهب MCM Guelb Moghrein التي سلمت مفاتيح البحيرة بما فاض عن حاجتها من الماء العذبة في صقل الحجارة وجودة الإنتاج لقرقرة عطش الساكنة البائسة . 
فعلا واقع مؤسف وبعيد كل البعد عن #الإنصاف المنشود#.

بنشاب : قالت بحوث طبية نشرت حديثا ، إن تناول كمية كافية من الماء هو أمر مهم لوظائف الجسم اليومية، مثل تنظيم درجة الحرارة والحفاظ على صحة البشرة والجلد.

بنشاب : هل يمكنك التصور: أن أحياء بوأحديده و توجونين المحاذية لشارع { التيو } لا تتوفر على عصب الحياة ( الماء )، فالشركة الوطنية للماء غارقة في صفقات التراضي و النهب الممنهج.

بنشاب :مدينة بنشاب الجديد من مقاطعات الوطن المستحدثة مؤخرا وقد زودتها الدولة بمرافق عمومية متكاملة من مدرسة ومستشفى ومباني مختلفة كما زودتها بشبكة طرق حضرية لا يزال جزؤها الرابط بين المدينة وطريق انواذيبو قيد الانجاز، هذه المدينة الحديثة تعاني منذ مدة من تدني خدمة الكهرباء و انقطاع المياه وهي المدينة الواقعة تحت بحيرة جوفية من المياه المعدنية الصحية

بنشاب: تفننوا حتى في السرقة أصبحوا على حي و قاموا بسرقة العدادات الموجودة في خارج المنازل في إحد أحياء نواكشوط،  و تركوا الحي يسبح في البرك ...

أين الأمن و أين مصالح الشركة الوطنية للمياه، و كيف ستتعامل مع هكذا وضعية....   

بنشاب: شهدت العاصمة  نواكشوط اليوم هبوب رياح شديدة محملة بالأتربة و الغبار كما عرفت ارتفاع درجة الحرارة بشكل ملحوظ في سابقة منذ عدة أسابيع....

بنشاب: قال رئيس حزب الصواب النائب البرلماني عبد السلام ولد حرمه إن انقطاع الماء والكهرباء عن نواكشوط في عز الصيف "لا سبب له يمكن التماسه غير سوء الحكامة والتسيير والتلاعب الفج والوقح في قطاعين يرتبط بهما نبض حياة المواطن بكل تفاصيله على مدار الساعات والدقائق".