بنشاب: عودة الحديث عن محاولات سابقة لاغتيال الرئيس السابق إلى الواجهة، في هذه الفترة، تشير إلى تحول جديد في مسار ملفه، بعد عدم نجاح محاولة تصفيته سياسيا بواسطة تلفيق ملف قضائي عجزوا عن تسويقه هو الآخر.
لقد أصدر قطب التحقيق المكلف بجرائم الفساد يوم أمس الأربعاء 08/09/2021 أمرا يقضي ب: "إعطاء كافة وثائق الملف رقم 01/2021 لهيئة الدفاع، وكذلك دفاع المتهمين الآخرين"، وذلك بعد ستة أشهر من حجبه ورفض تسليمه وهي مناسبة لبيان ما يلي:
بنشاب: لولا الرئيس السابق لكان الرئيس الحالي سجين فرسان التغيير ولولاه لكان حبيس المرحوم سيدي ولد الشيخ عبد الله وزمرته التي تتحكم فيه هو الآن ؛ ولولاه لما فكر بالترشح حتى لبلدية بومديد ؛ أحرى أن يكون رئيس جمهورية بين عشية وضحاها !
بنشاب: قال منسق هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز المحامي محمدن ولد اشدو إن الهيئة تقدمت منذ بداية الملف بطلب لقاء مع الرئيس محمد ولد الغزواني لشرح حيثيات الملف له، ولم تتلق ردا إلى الآن.
عندما أتوا بعشرات المواطنين في حافلات مؤجرة وأوهموهم بأنها وقفة للمطالبة بتخفيض الأسعار و تزويد أحيائهم بالماء الشروب، حشدوهم و قاموا بتزويدهم بالشعارات المطالبة باسترجاع الأموال المنهوبة، دون أن يدركوا ما حملوهم من أوزار كذب خادعة.
بنشاب: كان أبرز وعوده وأشهرها أنه إن أكل المشويَ سيوكل المواطنين شيئما ؛ آدلگان مثلا ، وفِي سنته الأولى زادت الأسعار كلها بالثلث وفِي السنة الثانية زادت ثلثان لِتتضاعف بما في ذلك المشوي وأدلگان وغيرهما من المواد الغذائية الأساسية ؛ وكانت شهادته لرفيق دربه بالبناء ونقل البلاد نقلة نوعية وبالتزكية شهادة مشهودة لم يكد يحبس عبراته وهو يشهد له بل كاد أن ي
في نهاية تسعينات القرن الماضي أيام حكم الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع كان المعارض الغيني الشرس " كوندي " ضيفا دائما في بيوتات زعماء ونشطاء وكبار معارضي نظام ولد الطائع هنا في نواكشوط..
بنشاب : اختطفت فرقة تابعة للأمن يوم أمس الناشطين في الحراك الشعبي الرافض للاستهداف الشخصي للرئيس محمد ولد عبد العزيز والمطالب بإطلاق سراحه فوراً دون قيد أو شرط، عبد القادر ولد دحمان وأحمد ولد أعبيدي عقب وقفة احتجاجية نظمها الحراك المذكور.