بنشاب : تحرص الدولة مؤخرا على تمثيلها بابتسامات عريضة في صور توزيعاتها المخجلة، لبعض المواد عديمة الجدوى، كالمغاسل، و الأكفان، و مقاييس الأمطار، و غيرها من بوار الخردة، الذي تُنهب تحت يافطته مليارات و ميزانيات بكاملها.
بنشاب ذكرت المحامية اللبنانية و عضو هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في تدوينة لها على حسابها ب(الفيس بوك ) انها وبسبب الرفض الضمني لطلبها لقاء رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ستضطر الى توجيه كتاباً إلى الأمين العام لجامعة الدول العربية بمضمون ما لديّها من وقائع و وثائق درءاً للأخطار، وجلاءً للحقيقة، سنداً لاتفاقية دولية تُلز
بنشاب : حول ما تتعرض له أسرة الرئيس السابق من انتهاك لحقوقها و منعها من الوثائق المدنية و ما يترتب على ذلك من ضياع حقوق مواطنين بلا وجه قانوني و لا إنساني أصدرت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إدانة و تنديد....
مدرسة أم گفة " الواقعة على بعد 55 كم جنوب مقاطعة تمبدغه على الخط الرابط بينها ومراكز بو اصطيله الإداري لم تعد صالحة لاستقبال طلابها بشكلها الحالي، إذ يمكن للزائر لأول وهلة أن يرى السماء صافية من وسط إحدى حجرات المدرسة العتيقة، ما يعكس مدى هشاسة هذه الموسسة التى بنيت أصلا على معايير سيئة ورديئة، تلامذتها يفترشرون الارض ويلتحفون السماء، وإذا لم تتدخل
يواصل نظام الزلات السياسية، و الفضائح التسييرية، و الإنجازات الصفرية، اعتماد سياسة سكب التعازي اللزجة في أطباق الضحايا، وإبلاغ الناجين من كل كارثة طبيعية كانت أو أمنية أو اقتصادية تحية فخامة الرئيس، و التقاط صور في مسرح البؤس إلى جانب المتضررين، ثم تعود الوفود إلى مكاتبها ويجلس النظام مكبل الإرادة حتى كارثة أخرى، وهكذا مرت سنوات القحط على الشعب المكل
فى العام 2009 كانت خلايا تنظيم القاعدة تنشط داخل الأراضى الموريتانية بشكل مكثف مستغلة هشاشتها الأمنية الموروثة من عقود من الاهمال، و لكن كان هناك ضوء فى نهاية النفق بعد استلام الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للحكم ، و تصميمه على مواجهة الإرهاب و اجتثاثه من الاراضى الموريتانية ، و كان خيار المواجهة هو الخير الوحيد المطروح على الطاولة رغم ضعف الإمكان