بنشاب: أصدرت المنسقية العالمية لأنصار القائد والرمز محمد ولد عبد العزيز بيان شجب و إدانة فور تأكد مقتل مواطنين موريتانيين على يد قوات مالية على الحدود معها و يحمل السكطة و النظام القائم مسؤولية التساهل على الحدود:

بيان: 

بنشاب : اسعار المواد الغذائيه في ازدياد منذ فترة و الحكومة لم تقم بأي اجراء يذكر للتخفيف عن المواطنين .
صحيح ان الأزمة عالمية فالأسعار ارتفعت في جميع بلدان العالم  بعد الجائحة لكن أغلب الحكومات واجهت  ارتفاع الأسعار بدعم  شامل للمواد الغذائية.

بنشاب: طالعتنا المواقع الإخبارية ببيان لشركة شنقيتل حاولت من خلاله تضليل الرأي العام بعدما أقدمت عليه من فصل تعسفي دون سابق إنذار ل 20 إطارا موريتانيا ، واستجلاء للحقيقة الكاملة فإننا نؤكد للرأي العام مايلي :

بنشاب: لأنه نظام ضعيف وعاجز عن مواجهة التحديات داخليا وخارجيا ها هو يستعين برجال التصوف من أجل مواجهة التطرف والغلو والإرهاب بعد أن كان النظام السابق يتعامل مع الجماعات الإرهابية في المنطقة بأفواه المدافع، ورغم معارضتي للنظام السابق إلا أنه كان قويا محليا واقليميا مقارنة مع خلفه النائم .
ادومو غالي

بنشاب: أعلنت وزارة الصحة مساء اليوم عن تسجيل 1 حالة وفاة بفيروس كورونا و 404 إصابات جديدة بالفيروس التاجي، فيما سجلت 825 حالة شفاء وذلك خلال ال 24 ساعة الماضية.
وتوصلت المصالح الصحية بهذه النتائج بعد إجراء 3777 فحصا جديدا، بينها 3539 من الفحوص السريعة و 238 من فحوص الحمض النووي 

بنشاب: أصدرت جبهة التغيير المعارضة بيان شجب و إدانة لما أقدم عليه الأمن البوليسي إثر اعتقال الوزير السابق و رئيس الجبهة الدكتور محمد ولد جبريل و نقله الى جهة مجهولة...

بيان صحفي 

بنشاب: انغمس وزير الشباب والرياضة في وحل حرب المرجعية وشيطنة الرئيس السابق، وبكل أسف وجد هذا الشاب - الذي قدّم الكثير لكرة القدم الموريتانية - نفسه في أتون معركة لا ترحم، فما كان منه إلا أنْ ركب موجة التنكر للرئيس الذي دعم الكرة ماديا ومعنويا بحضوره الشخصي وجمعه التبرعات للمنتخب الوطني وسعيه الدؤوب لرفع اسم البلاد على كل نجم ..

بنشاب: هل هذه مشاريع أم وسائل للنهب باسم المشاريع..؟؟؟؟ كم تكلفة  مئات الصحون لغسل اليدين..؟؟؟؟ ما قيمة آلاف الكمامات و توزيعها بالطريقة الغير صحية و المهينة، و ما فائدة كمامة واحدة و أي معنى تحمله...؟؟؟؟

بنشاب: هؤلاء تم اخراجهم من السجن على يد المخلص صاحب نهضة موريتانيا القائد الرمز ولد عبد العزيز وكان عليهم وهم يقرأون قوله تعالى {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان } أن يسعوا في الرفع الظلم عنه ولو بشطر كلمة وأن يردوا على الحسنة بمثلها وأن يتذكروا قوله عليه الصلاة والسلام (من لايشكر الناس لايشكر الله) وكان على اتباعهم واشياعهم الاحتفاء بذلك والتغني به بدل ا

بنشاب: حتى بيوت الله لم تعد لها حرمة و يتم التهديد و الإعتداء على الأئمة....فأي زمان نحن فيه حتى المقدسات لم تعد لها حرمات...

و هل يصل نداء هذا الإمام، علما أنها ليست الحادثة الأولى من نوعها....