بنشاب: يومان من أجل إنهاء أزمة إغلاق سفارتنا في لوندا بآنكولا
هل سبب الأزمة ؛
تقصير إداري أم اختلاس مالي ، أم كلاهما ؟
و ماذا عن فرضية تورط طرف ثالث في الأزمة ؟
بنشاب : لم يكن أحمد هارون لِيتّهم الرئيس الحالي و وزير عدلٍ مّا و وزيرا أولا من بين اثنين لا ثالث لهما ومسؤولين ساميين إلا بما وقف عليه ورآه بأُم عينيه ولمسه بيديه ثم احتفظ بنسخة منه في مكان آمن أعتقد أنه في الخارج ؛ أما تعييره أنه ما تحدث إلا بعد تجريده فهو مردود لأن كل معيّريه دون استثناء يعلمون أن سبب تجريده المباشر والفوري كان حديثا له سابقا في ذ
بنشاب: كما كنا في وكالة بنشاب الإخبارية الجهوية قد وعدناكم بمتابعة قضية السفارة الموريتانية في لواندا بآنغولا ننشر لكم رفض السيدة مالكة المبنى قبل اكتمال تسديد الإيجار المتأخر و رفضها و توعدها برفع قضيتها الى السلطات القضائية في بلدها....
سؤال بسيط، ملغوم أيضا، تماما مثل لماذا ظل المستشار صامتا إلى الآن؟ بما أن من يطرحون هذه الأسئلة التي تشغل الرأي العام عن المعلومات الخطيرة والفضائح الكبيرة التي فجرها المستشار الشجاع ذهبوا إلى الشخص بدل الذهاب إلى المعلومة والرأي، فيمكن أن نناقش مواقفهم هم أيضا، وهم ثلاثة أقسام:
بنشاب: عندما يأتيك وزير منافق كذاب أو متملق مأجور ويقول لك ان ملف عزيز ملف قضائي وأنت تعلم أنه ملف سياسي من خلال حديث الوزير نفسه عن ملف مزيف من الملفات المعروضة ، والدلائل والبراهين كثيرة تؤكد أنه إستهداف شخصي لعزيز ومحيطه ومقربية ، سأضطر لأن أقول ان الملف بيد جماعة رئيس الجمهورية حيث أن المعنيين بالملف كلهم من جهويته ، رئيس الجمهورية ومدير ديوانه و
بنشاب/ بشير بيّاده - يوم الثلاثاء 22 يونيو ضابط شرطة قضائية يُحرّر ورقة يبعث بها إلى قطب التحقيق يؤكد بموجبها مخالفة الرئيس السابق لإجراءات المراقبة المشددة بعدم التوقيع مرتين لدى الشرطة ، قطب التحقيق يكتب إلى وكيل الجمهورية يُشعره بالتطورات ، لم يتأخر جواب وكيل الجمهورية لقاضي التحقيق الذي أمر بجلب الرئيس السابق ، وفي مساء نفس اليوم عُقدت جلسة تمّ ا