بنشاب: هل هذه مشاريع أم وسائل للنهب باسم المشاريع..؟؟؟؟ كم تكلفة مئات الصحون لغسل اليدين..؟؟؟؟ ما قيمة آلاف الكمامات و توزيعها بالطريقة الغير صحية و المهينة، و ما فائدة كمامة واحدة و أي معنى تحمله...؟؟؟؟
بنشاب: هؤلاء تم اخراجهم من السجن على يد المخلص صاحب نهضة موريتانيا القائد الرمز ولد عبد العزيز وكان عليهم وهم يقرأون قوله تعالى {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان } أن يسعوا في الرفع الظلم عنه ولو بشطر كلمة وأن يردوا على الحسنة بمثلها وأن يتذكروا قوله عليه الصلاة والسلام (من لايشكر الناس لايشكر الله) وكان على اتباعهم واشياعهم الاحتفاء بذلك والتغني به بدل ا
بنشاب : مايفعله مدير الإذاعة بالتلفزيونات الخاصة يرقى لمستوى الرشوة من مال الشعب !!!!
استطاع المدير المعزز بإرث مخابراتي طويل السيطرة في فترة وجيزة على التلفزيونات الخاصة جميعا فأصبحت شاشاتها إذاعة مصورة ترضي غرور المدير المتعطش للسيطرة على المشهد الإعلامي !!!!
والمؤسف أن السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية
بنشاب: معلومات مصدرها صفحة وزارة الصحة ، توثق فداحة الجرم الذي ارتكبه حزب الإتحاد من أجل خراب وإمراض الجمهورية UPR في حق شعب بأكمله حين نظم مهرجان يوم كانت كل حكومات العالم تتخذ إجراءات وقائية ضد المتحور أوميكرون !!
بنشاب: وبعد أن تحولت صفقة رصيف الحاويات بقدرة قادر من صفقة فساد لنظام عشرية "النهب" إلى إنجاز عظيم يتم تدشينه من طرف الرئيس غزواني !!
يتنازل ميناء انواكشوط عن خدمات إرساء السفن لشركة تم انشاؤها في ""أغسطس الماضي""، وسط صمت الجميع..
أي استغباء واستحمار يمارس ضد هذا الشعب المغلوب على أمره ؟!!
بنشاب: اصدرت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بيانا شديد اللهجة، بينت من خلاله للرأي العام كيف أصر قطب التحقيق على تحييد هيئة الدفاع عن الرئيس السابق، كدأب الملفات السياسية دائما، حيث تتخذ القرارات سياسيا في غياب الأطراف القضائية للملف وفي منأى عن القانون.
تانيد ميديا: قالت صحيفة “جون آفريك” إن الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز مزود بسوار ألكتروني، لمراقبة تحركاته، علاوة على الرقابة الأمنية المشددة حول منزله.
وأكدت الصحيفة، أن شرطة مكافحة الإرهاب تحرس منزل الرئيس السابق بالعاصمة نواكشط، إذ يمنع دخول أي شخص عليه، باستثناء أفراد أسرته ومحاميه والأطباء الذين يشرفون على حالته الصحية.
بنشاب: انتفت علاقة الرئيس بالسجن حيث هناك أمر قضائي صدر بحقه و تم الإفراج عنه... و ذهب الى منزله فلم يتم تحديد من يلتقي بهم...و لم هناك شروط قاسية تحد من حرية الرئيس السابق و علاقته بالمحيط....
فهل هناك في القضاء و القانون منزلة بين المنزلتين...؟؟؟
بنشاب: في ظل التحديات الكبرى التي يشهدها الوضع السياسي فى البلد انطلاقا بتصفية الحسابات الخارجة عن القانون ضد الرئيس السابق منذ ما زيد على سنتين ومرورا بالتراجع الخطير في الحريات و انتهاءا بالموجة الرابعة من كوفيد 19 والتى ساعد فيها مهرجان UPR وعدم أخذ السلطات التدابير اللازمة من أجل كبح انتشاره وما صاحب ذلك من معاناة المواطنين من تدني خدمات الدولة