كان سقف الانجازات في عشرية "النهب" بمستوى إنشاء مشاريع مثل :
-ضبط الحالة المدنية بنظام معلوماتي ابيومتري متكامل
-رفع مستوى إنتاج الطاقة من 81 إلى 565 ميجاوات
-مشروع آفطوط الساحلي - آفطوط الشرقي - مشروع اظهر و شق قناة للري بطول 50 كلم و تحقيق اكتفاء ذاتي في مادة الأرز زاد على نسبة 70%
-إنشاء شركة للنقل الجوي ومطار دولي وميناء تانيت وميناء انجاگو وآلاف الكيلومترات من الطرق المعبدة ..
-تشييد مستشفيات متخصصة في أمراض القلب والكبد والفيروسات وجراحة الكسور والحروق وكلية للطب ومدارس للصحة و115 مركز صحي ، 20 مستشفى
-بناء جامعة انواكشوط العصرية، وعديد المعاهد المهنية ومدارس الامتياز ، بالإضافة إلى بناء الجيش وتسليحه إلى غير ذلك مما يضيق المجال عن حصره …..
وبعد سنتين آل بِنَا الحال إلى الحديث عن إنجازات "كبرى" تتعلق بإطلاق سراح مواطنين تم الافراج عنهما من قبل خاطفيهم وتدشين مستشفى ميداني لكوفيد تصدّقت علينا به دولة الإمارات، والمصادقة على تشكيل محكمة العدل السامية وقانون إزدواجية الجنسية !!!
كم كان أبو الطيب المتنبي صادقا حين قال :
وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها
وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ