وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ : (4)

أحد, 18/07/2021 - 09:51

بنشاب.نت: ...1- بعد أن كان الجيش يُذبح في الحوزة الترابية بات يخرج عشرات الكلمترات لتأمينها وتأميننا بإذن الله وفضله !
 2- وقد قال الرئيس السابق قبل ذلك إذ لم تتبين له مصلحة وطنية : لا بملئ فيه في وجه ماكروه لما حشد واحتشد وحشر فنادى ؛ وقالها قبل ذلك لعاصفة حزم السعوديه إذ كانت تدفع ما لم ولن تدفع لغيرها ثم يتّهمونهُ بقطع العلاقات مع قَطر لأمرها  !!
3- ضَبْط الحالة المدنية بطريقة بيومترية دقيقة
4- القضاء على أحياء الصفيح 
5- ربط المدن بطرق ذات معايير مناسبه
6- إنشاء المستشفيات وترميم وتجهيز ما كان موجودا منها بالمعدات اللازمة الحديثة  
7- فتح القنوات والمواقع الحرة والمعارضة حَدّ البذاءة والإفك والبهتان حيث بلغت حرية الرأي المدى ومن شاء يقول ما شاء حتى في السلطة التي لا تضايقه بل تحميه !
8- أطلق سراح العلماء وأشرس المعارضين له و الانقلابيين وتكفلت الدولة بعلاج بعضهم ! 
9- يُذكر العلماء والشرفاء والمجاهدون ضد الاستعمار والشعراء والمثقفون في الإعلام الرسمي والحر من معارضة وموالات و(محائدين) فيُذكر من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا يغيب أقصد يُغيَّب الا الذين ظُلموا والله على نصرهم قدير رغم حضورهم القوي في كل المجالات ؛ بل الأقوى في جُلّها !!  
10- التناوب السلمي على السلطة ( لضغط الجنرالات ) كما زعموا ! 
تسوية الإرث الإنساني وفتح قناة المحظرة وتخصيص رواتب للأئمة وفتح حوانيت أمل للضعفاء والمحتاجين وبحيرة الظهر وإنشاء المقاطعة التي أعادت النشاط للولاية الأولى ،
غضضتُ الطرف مخافة الإطالة ولعلها وقعت ؛ عن كثير مما أنجز الرئيس السابق ولا يضاهيه إلا ما حقق معنويا لمكانة البلاد وهيبتها ناهيك عن المشاريع العملاقة قيد الإنجاز  بدراسته وتمويله وأحيانا مجسماته مما جعله النظام الحالي قسمة ضيزى قد ينجز منه شبه مشروع هنا أو هناك ليذكره ويشكره من كان ولا بد ذاكره أوشاكره ممن جعل ثروات الشعب دولة بين الأغناء منهم ثم يُذكر ويُشكر لمضايقته للرئيس السابق ومحيطه حدّ هدم المنازل وحتى التشفي بوفاة والدته رحمها الله : وذلك من قِبَلِ :
تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ 
قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ
وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ 
فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ !!
.. يتواصل ...