لعل الموقع يتكلم عن بهاي آخر كما يتصوره.
ندرك جيدا مرض إعلامنا وتهاديه في خدمة النزوات الفردية وتمييع الحقائق، والاغرب من هذا جميعا، ان قرارات اللجان توصل للإعلام قبل المعني بها في سابقة قانونية لم يحدث مثلها ...
ما نشره موقع (مراسلون)، لا أساس له من الصحة مطلقا، تماما كالاموال المخباة في تفللي وواد النعام والحسابات في الإمارات واسبانيا وكالصناديق المودعة في تركيا ...
لكن الأهم من هذا كله، أن نمارس الكذب والدعاية وسترى من يصدقها...