أهل الداخل يتضوّرن الآن جوعا ويموتون عطشًا. ويئنُّون مرضا...
السؤال: أين وجهاء القبائل؟
وأين النواب؟ وأين العمد؟
وأين رؤساء المجالس الجهوية؟
وأين احزيْبات الخراب ؟
بل أين كل من غرّرَ بهؤلا المساكين الضعاف وضحك على عقولهم لأجل أن يُعطوهُ أصواتهم في تلك الانتخابات "الكرنفالية" المفضُوحة
هل ما زالَ في مقدورهم بعد الآن أنْ ينظُروا في عيون أؤلئك الجياع العِطاش المحرومين ، أحرى أن يأتوا إليهم طلبا للدعم أوالتصويت،
أعتقد أنه بعدَما سقطت ورقة التُّوتِ عن جميع الخونة والمتمصلحين وأدعياء السياسية النفعية و #المتنيْفِقِين، فإنّه قد آن للمواطن أنْ يُعلن الطلاق #الّبائن الذي لا رجعة فيه مع كل أولئك ومن تبعهم بغير إحسان إلى يوم الدين
#الناس_في_الداخل_اخلات
#اللعنة_على_النفاق_وأهله
#اسريريگ_ينگال_اسريري
منت اشريف