بنشاب : س: كيف وجدت افادة الشهود؟
ج: الأسئلة التي طُرحت على الشهود وخاصة بالأمس على وزير المالية الأسبق السيد اتيام جمبار من جانب خصوم الرئيس الأسبق #محمد_ولد_عبدالعزيز في القضية ١/٢١ تبيّن بما لا لبس فيه أنّ الفرق شاسع، والهوّة كبيرة، وتفاوت المفاهيم خطير بين المتقاضين حول مفهوم وعلم
"#إدارة_الدولة". إنّ هذا الأمر مؤشر خطير على ما ستكون عليه جلسة استجواب الرئيس عزيز في ٣ مايو المقبل.
س: كيف اسئلة المحكمة ؟
ج: أمّا بالنسبة لأسئلة المحكمة ورئيسها فأحتفظ بالجواب حتى تكتمل الصورة عندي، وحتى الساعة لا مؤشر سلبي لديّ سوى اصدار أمر ايداع، رفض الحرية المؤقتة، عدم البت بدفع لادستورية المحكمة، واعتماد الطرف المدني دون مناقشة. لكنّ القاضي الرئيس عمّار الأمين يرضي في كل جلسة طرف. أسلوب ذكي للسير قُدماً في المحاكمة دون عراقيل. يذكّرني بمثل شعبي لبناني (ضربة على الحافر ضربة على المسمار ).
س:تحبين الخيل؟
ج: في عالم الفروسية، بين الخيّال وصهوة الجواد دلالة أو بداية أو نهاية. سألتُ رئيس المحكمة (التي لا اعترف بشرعيتها الدستورية لمقاضاة موكلي) بعد أن أيقنت أن معتركاً عبثياً ستمرّ به القضية، وفي الجلسة الأولى :"ماذا نفعل نحن وإياكم هنا؟" وحتى الساعة صراحة لا أعلم في دروب البوادي أين وكيف النهاية. إن سألتني كخيّالة أقول لك حتماً إلتفافة الى الوراء #بس_هيك.